الرئيسية - قصص سكس محارم - كانت بتشترى لابويا كل يوم داخلى جديد وتجربه قدامى لحد ماانفرط عليها

كانت بتشترى لابويا كل يوم داخلى جديد وتجربه قدامى لحد ماانفرط عليها

نــقــطــة تــحــول
انا هناء عندى 29 سنه اتجوزت ابن خالتي سامح الي كان اكبر مني بـ 6 سنوات علشان نداري فضحتنا بعد ما نام معايا وبعلم امي علشان يكسر عيني لانه للاسف كان بينام مع امي بعد ما ابويا مات كنت صغيرة وقتها يادوب كنت لسى في نهاية الصف الاول الاعدادي كانت بداية تضاريس الانوثة تظهر على صدري بدأ يكبر وعودي يتعدل يتقلوظ زي ما بيقولوا ونزلت لي الدورة الشهرية اول ما دخلت الاعدادى واول ما شوفت الدم في كلوتي اترعبت طلعت اجري على امي علشان اوريها الدم راحت امي ضاحكة في وشي وقالت مبروك يا عروستي كبرتي وبقيتي عروسة خلاص كنت ساذجة مش باعرف ايه الي بيحصل لى لاننا عايشيين في قريه يعني من البيت للمدرسة ومن المدرسة للبيت مكنتش زي البنات اتكلم معاهم او كده كنت منطوية لمذاكرتي فقط ولدراستي وكان لي اخ اكبر مني بسنة ونص كان مجنون بالكورة يطلع من المدرسة يروح يلعب مع صحابة مش يرجع الا المغرب وساعات العشاء يعني طول اليوم برا البيت وانا كنت ارجع من المدرسة الاقى سامح ابن خالتي موجود في البيت قاعد مع امي في البيت لوحدهم واوقات كنت بالاقيهم في غرفة نوم امي ولما ماما تحس اني وصلت كانت بتطلع بسرعة من غرفتها شعرها منكوش وبتحاول تنزل جلابيتها من على وسطها وكان وشها بيبقى احمر جامد وتقولي انتي جيتي يا حبيبتي وانا ارد ايوة يا ماما ترد على وتقول طيب يا حبيبتي ادخلى غيري هدومك وانا هاروح اشوف ابن خالتك جوة اصله بيعدل السرير مش عارفة ماله مش مظبوط اليومين دول وهاطلع احضر ليكي الغدى على طول قولت حاضر يا ماما ورحت على غرفتي وغيرت هدومي وطلعت علشان اروح الحمام سمعت صوت ماما بتقول كفاية كدة يا سامح البنت جات من المدرسة ومش عاوزاها تاخد بالها من حاجه وسامح يرد عليها انا لسى عاوزك يا خالتي بصيت ناحية غرفة امي لاقيت الباب مفتوح حاجه بسيطة جالى فضول اقرب من الباب اشوف الي بيحصل روحت اتسحبت وقربت من الباب بالراحة لحد لما وضحت قدامي الغرفة من جوة شوفت شئ صدمني اول مرة اشوفه لاقيت امي واقفه وبزازها الاتنين بره وسامح بيرضع فيهم وايده اليمين من تحت جلابية امي بين وراكها وبيحركها جامد وامي فاتحه رجليها علشان سامح يحط ايده وكانت بتميل عليه علشان ترضعه بزازها وهو قاعد على حرف السرير وطيزها لورا تطلع وتنزل وكانت بتتنفس بصعوبة واهاتها مكتومه لحد لما قالت كفاية بقى حرام عليك كسي اتهرى قال سامح كسك غرق في ميته قالت امي انت مجرم تعبتني وخلتني انزل كتير النهاردة قال سامح وانا لسي زبي مش نزل وعاوز انزل في كسك استغربت من كلمة زبي لاني كنت اسمعها ساعات من الاولاد في المدرسة وهما بيتخانقوا او بيشتموا بعض بالالفاظ مكنتش فاهمة هو ايه لحد لما شوفت سامح قام وقف ورا ماما وشوفت بتاعة واقف كبير اترعبت من شكله وقولت كل دي حمامه وده الاسم الي كنت اعرفه لما اسمعهم بيتكلموا عاوزين يطاهروا حد ويقولوا هنقطعوا حمامتك المهم لاقيت سامح بيرفع جلابية امي من ورا وامي تحاول تنزل الجلابية تاني وتقوله كفاية كده يا سامح علشان البنت وسامح بيقول ليها هانزل بسرعة متخفيش وماما تترجاه ولاكن سامح مش بيسمع ليها لحد لما رفع الجلابية وخلي ماما توطي علي السرير ومسك زبه وراح بيه بين طيز امي وبدأ يحركه على طيزها وكسها لحد ما عدله على كسها وراح مدخلة مرة واحدة في كسها راحت ماما تصرخ صرخة مكتومه وتقولة يا مجنون حرام عليك زبك كبير هيعورني في كسي وبقيت انا واقفه في حيرة ازاي كل ده يدخل في الفتحة دي لحد لما حسيت اني باعمل على نفسي مية روحت بسرعة طلعت اجري على الحمام لاقيت نفسي غرقت قلعت الكلوت المبلول وغسلت نفسي وطلعت على غرفتي افكر في الي شوفته وانا في وهم ازاي كل ده بيدخل في كسها وكنت قاعدة على السرير وقافلة رجلي جامد وايدي على كسي خايفة ومرعوبة لحد لما سمعت صوتهم بيخرجوا من الغرفة وبيضحكوا وبقيت استغرب من ضحكة ماما الي كانت من شوية بتتألم وتصرخ بصوت مكتوم وكأنها هتموت ودلوقتي طالعة بتضحك ومبسوطة وبعد شوية سمعت ماما بتنادي على وتقولي تعالي نحضر الغدى علشان ابن خالتك هيتغدي معانا النهاردة وطلعت من الغرفة ونسيت نفسي اني من غير كلوت خالص وروحت سلمت على سامح وبعدها روحت انا وماما المطبخ علشان نحضر الاكل وخلصنا تحضير الاكل وبقيت احول الاطباق والصحون على الطبلية المهم قعدنا أكلنا وانا خلصت قبلهم وسيبتهم وقولت لماما اني هاروح انام لاني تعبانه وعاوزة ارتاح شوية علشان اذاكر بالليل قالت الام طيب يا حبيبتي روحي انتي وانا هاشيل الاكل لما نخلص قمت سيبتهم قاعدين بياكلوا وانا روحت على غرفتي قفلت الباب وروحت على السرير ونمت على السرير وبقيت افكر في الي شوفته وازاي حمامة سامح كبيرة كده مع اني شوفت الاولاد الصغيرة كانت حمامتهم صغيرة خالص حتي شوفت بتاعت اخويا وهو كبير لما كان بيغير هدومه كانت صغيرة بردة ازاي ده حمامته كبيرة وازاي دخل في كس ماما بسهولة كده تسألات كتيرة مكنتش عارفه ليها اي اجابة وتفكير في الي شوفته مش عارفه ليه اي معني لحد ما سمعت صوت ماما وسامح في الصالة بيضحكوا قومت من مكاني وقربت من الباب علشان احاول اسمع بيقواوا ايه او بيعملوا ايه لحد لما سمعت ماما بتقول لسامح كفاية كده عليك النهاردة يا حبيبي علشان مش تتعب وبكرة اطلع من المدرسة بدري وتعالي قال ليها سامح مستحيل انا لسي عاوز انيكك في كسك تاني لسي مش شبعت منك قالت ماما ولا انا يا حبيبي شبعت منك بس انا مش عاوزاك تتعب قال سامح مش تخافي يا خالتي انا قدها مش تقلقي انتي بس وتعالي ارضعي زبي شوية بقيت مذهولة من الي باسمعة ازاي ترضع زبه وهو اساسا بيترضع ولا ايه روحت فاتحة الباب براحة علشان مافيش حد يسمع وعلشان اشوف ايه الي بيحصل لاقيت سامح واقف قدام ماما ومنزل بنظلونه وبتاعه قدامه صغير مرتخي مش زي ما شوفته لما دخلة في كس ماما استغربت اكتر ازاي بقي كده المهم لاقيت سامح بيقول لماما ياله ارضعي يا خالتي وماما تقوله كفاية بقى يا حبيبي وسامح مسك زبه بايد والايد التانيه شد راس ماما وقربها من زبه لحد لما بقى زبه على شفايفها راحت ماما فاتحه بوقها وحطت زبه فيه وقعدت ترضع جامد لحد بعد شويه طلعته من بوقها لاقيت زب سامح بقى كبير وطخين زي ما شوفته وقت ما دخله في كس ماما قولت في عقلي هو الرضاعه بتكبرة كده ولا ايه المهم لاقيت سامح نزل قعد قصاد ماما وبقي يبوس فيها وهي تبادله البوس وايدها ماسكه زبه بتلعب فيه وايد سامح بتلعب في بزاز ماما لحد لما نيمها على الحصيرة جنب الطبلية ونام فوقها بين رجليها راحت ماما رافعه رجليها لفوق وفتحتهم جامد علشان سامح يعرف ينام بينهم ولاقيت سامح مد ايده ومسك زبه وبقى يدخله في كس ماما لحد ما دخل كله في كسها وبقي سامح يتحرك فوقها يطلع زبه ويدخله وماما توحوح تحت منه وتطلب منه انه يزيد اكتر في حركته وتقوله نيكني كمان فضلوا على كده شوية لحد لما لاقيت سامح قام من فوقها وخلاها تلف وبقى طيزها ليه وهي راكزه على ايديها ورجليها قدامه وسامح مسك زبه ودخله في كسها وبقى يتحرك بسرعه وراها يدخل زبه في كسها وجسمها يخبط في طيزها الكبيرة المدورة لحد لما شوفت سامح بدأ في الاسراع اكتر ويتشنج وقال لماما انا هانزل ساعتها ماما قالت لسامح بصوت كأنه أمر نزلهم في كسي بسرعة وبدأت هي كمان توحوح جامد وتطلع أهاتها لحد سامح ما وقف ورمى نفسه فوق ضهر امي وبقى ينهج فوقها وانا قفلت الباب وروحت تاني على السرير مش عارفه ايه الي بيحصل لحد لما قررت بيني وبين نفسي اني لازم اعرف ايه الي بيحصل ده وليه لحد مانمت ومش دريت بنفسي الا المغرب وماما بتصحيني من النوم قومت روحت على الحمام وبارفع عبايتي علشان انزل الكلوت واعمل حمام افتكرت اني نسيت البس واحد بعد ما قلعت التاني المهم عملت الحمام وخلصت باغسل نفسي لاقيت كسي رطب جامد وعليه ميه تقيله زي العسل بس شفافه وبتلزق ومكنتش عارفه من ايه دي ولا منين بسرعه غسلت وطلعت على ماما جري وقولت ليها على الي بيحصل لي فقالت ان ده شئ كويس وحلو للبنت ومفيد ليها وقت الجواز قولت ليها ازاي فقالت لي لما اكبر شويه هتفهمني فضلت وراها لحد لما فهمت وعرفت منها كل حاجه بالتفصيل عن الجواز وقتها فهمت ليه سامح كان بيخل زبه في كس ماما بس ده مش جوزها قولت لازم ابحث وادور واسأل عن الحاجات دي من غير مافيه حد يحس بشئ حتي ولو من مكتبة المدرسة اشوف كتب عن الزواج وكده وبالفعل تاني يوم روحت في الفسحة على المكتبة وقعدت ادور في الكتب عن اي شئ يخص الجواز من قريب او بعيد لحد لما لاقيت كتاب العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة قولت هو ده لما اخده واخد اي كتب معاه علشان ادريه في الكتب ومش اسجله ولما اخلصه ابقي ارجعه من غير احراج مع امينة المكتبة وبالفعل اخدت كام كتاب وداريت الكتاب الي انا عاوزاه في الشنطة بسرعة وروحت على امسنة المكتبة سجلت اسمي والكتب الي اخدتها وطلعت روحت على الفصل لحد لما طلعت من المدرسة ورجعت على البيت لاقيت ماما وسامح قاعدين في الصالة سلمت عليهم ودخلت غرفتي قفلت على الباب وطلعت الكتاب وقعدت اقري فيه وقتها حسيت اني معرفش اي حاجه عن الجواز والمراهقة والعادة السرية وغيرها لحد لما قريت الكتاب وفهمت منه كل حاجه بالتفصيل الممل ودي كانت نقطة تحول لي لما فهمت كل حاجه وحبيت اجرب العادة السرية لحد لما نزلت حسيت ساعتها بنشوة ومتعة غريبة خلتني طايرة في السماء وبقيت ارجع من المدرسة بسرعة علشان اقعد اتجسس على ماما وسامح بينيك فيها لحد لما بقيت عاوزة اجرب انا كمان زبه في كسي بس ازاي وانا لسي بنت وعذراء هينيكني ازاي لازم يتجوزني الاول ومرت الايام والسنين وانا جسمي زاد عن الاول طيزي كبرت وبزازي كبرت هي كمان وبقيت وردة مفتحة منتظرة الي يقطفها ويشرب من عسلها ورحيقها وفي يوم كان الجو حر قومت من النوم لاقيت امي مش في البيت زي عوايدها الصبح راحت تشتري لينا فطار واكل وطلبات للبيت من سوق القرية كنا الساعة 8 الصبح ايام الاجازات المدرسية قولت اصحي اخويا من النوم لاني عارفة انه بيصحي ويطلع يروح يلعب كورة مع صحابة لاني عارفاه مدمن كورة دخلت علية غرفته لاقيته نايم بالشورت بس علشان الحر بصيت لاقيت زبه واقف جامد في الشورت ولما شوفته النار ولعت في سيبته نايم وطلعت تاني روحت على غرفتي قفلتي الباب على نفسي وقلعت كل هدومي وفضلت العب في جسمي وكسي لحد لما نزلت مرتين وقتها سمعت ماما بتقفل باب البيت بسرعة قومت لبست عبايتي الي بنام بيها في الحر ودي كانت خفيفه قوي يعني مفصلة جسمي كله والنصيبه اني مكنتش لبست اي حاجه تحتها لا قميص ولا كلوت ولا حتي ستيان كأني لابسه شبه طرحة على جسمي وخرجت روحت لماما اشوفها الي اول ما شافتني قالت يا بنت البسي عدل واستري نفسك عدل علشان اخوكي قولت ليها هو لسي نايم لما يبقى يصحي هابقى ادخل غرفتي لحد ما يخرج المهم حورات كتيرة لو اتفسرت تاخد ايام علشان احكي فيها بس كنت فهمتها وحسستها اني عارفه الي بيحصل وبيدور حولي وعن حكايتها هي وسامح ابن خالتي والي بيعملوه كل يوم في وجودي وغيابي حسيتها اتصدمت من كلامي سيبتها وروحت علي غرفتي وفضلنا فترة عينها مش بترفعها في عيني حتي لدرجة ان سامح لما كان بيجي مكنتش تاخدة وتدخل غرفتها طول ما انا موجودة وفي يوم اخويا خرج راح رحلة مع صحابه للبحر هيقعد فيها يومين وحضر حاجته وكل طلباته للرحلة وسافر معاهم بعد الظهر وانا دخلت غرفته عشان ارتبها واعدلها وانا بارتب السرير لاقيت تحت المخدة مجلات كلها صور عريانه لبنات وكمان صور صور بنات معاهم رجاله بينكوهم واشكال واوضاع للنيك وظاهر فيهم كل حاجه مسكت المجلات وقعدت اتفرج عليهم وقولت فرصه اخدهم اتفرج عليهم بالليل مع نفسي واخدت المجلات وخبتهم في غرفتي لحد لما جه الليل وانا دخلت علشان انام وماما كمان وسهرت اتفرج عليهم لحد لما لاقيت نفسي باقلع كل هدومي والعب في نفسي هيجت من الي شوفته في المجلات معرفش انا نزلت كام مرة ومن التعب مش حسيت بنفسي ونمت لحد ما صحيت على باب البيت بيخبط قومت لاقيت نفسي عريانه والمجلات حولي والسرير غرقان من الي عملته بسرعه قومت لبست عبيتي وشيلت المجلات خبيتها وطلعت اشوف مين وانا خارجه من غرفتي نديت على ماما وروحت شوفتها في غرفتها لاقيتها مش موجودة قولت يبقي اكيد راحت للسوق ونسيت المفتاح علشان كده بتخبط روحت علي الباب وفتحت لاقيت الي قدامي سامح قولت ليه ماما مش هنا في السوق قالي عارف شوفتها وانا جاي وهي زمانها جايه قولت طيب ادخل انتظرها دخل وقفل الباب وراه وانا مشيت قدامه ساعتها معرفش ايه الي جه في تفكيري وبقيت امشي قدامه بمياعه واهز في طيزي العريانه تحت العبايه من غير كلوت وسيبته ودخلت الحمام عملت حمام ميه وخرجت ليه تاني قولت ليه اعملك شاي ولا تستني تفطر معانا لما ماما تيجي كان متنح لي وبيبص لصدري وحلمات صدري الي باينه وبارزه في العبايه وعلي سوتي كمان الي متفصله تحتها لاقيته بيقولي تعالي عاوزك في موضوع قولت خير مالك عاوزني في ايه قالي انا بحبك وعاوز اتجوزك وباحلم باليوم الي تبقي مراتي والكلام ده حسيت ان الكلام ده كله خارج من الهيجان الي حصله وكان واضح على زبه الي وقف تحت بنطلون الترنج الي لابسه وقرب مني وانا مش باتكلم ولا بانطق كنت سايحه في نفسي لحد ما حط ايده على ضهري وقتها اتنفضت وفضل يحس على وهو بيتغزل في ولاقيته نزل بايده مسك طيزي معرفش ازاي انا سيبته وطلعت جريت على غرفتي حصلني وانا بادخل الغرفة ومسكني وقفني ولفني لوشه وراح يحضن ويبوس في وانا مستسلمه للي بيعمله كله وزبه واقف مغروس في سوتي لانه اطول مني شويه لحد لما اخدني ونيمني على السرير وبقي فوقي يبوس ويحضن في ويحس ويمسك في كل جسمي ويعصر في بزازي وراح مقلعني العبايه لاقيني من غير اي حاجه تحتها راح قالع كل هدومه ونام تاني فوقي وبقي يحك زبه في كسي لحد ما ولعني اكتر كان ساعتها كسي مش محتاج مساعده لانه كان بينزل لوحده وغرقان مش محتاج كريم ولا حتي يبل زبه من بوقه علشان يدخله الميه الي نزلت من كسي كانت كفيله انها تزحلق اي شئ يدخل فيه وده الي حصل مع حركتين اتنين لاقيت زبه كله في كسي وقتها معرفش ايه الي حصل لي حسيت بحرقان ونار طالعه من كسي وانا باصوت من الحرقان وازقه واحاول ابعده عني واترجاه يطلع زبه من كسي وهو ولا هو هنا وبقي يقولي اصبري دقيقه بس كل ده هيروح هو في الاول كده بس علشان اول مرة فضل ضاغط على بجسمه وزبه في كسي مش طلعه ولا بيحركه ونزل يبوس في ويلعب تاني في بزازي لحد لما نسيت الحرقان الي راح وبقيت اتجاوب معاه واول ما حس بحركة وسطي تحته بدأ يخرج زبه ويدخله تاني بالراحه لحد لما اتعودت عليه وبعدها حسيته سرع وبقي ينيكني بسرعه وبقي يغير معايا كل الاوضاع لحد لما نزل في كسي وقام من فوقي نام جنبي بالتفت لنفسي لاقيت كسي وجسمي من تحته كله دم وكمان زبه روحت معيطه لاقيت صوت جاي من ناحية الباب وبيقول مبروك يا عروسة دخلتك بابص لاقيتها ماما واقفه جنب الباب رجعت تاني وطيت وشي في الارض وبحاول استر نفسي لاقيتها قربت مني على السرير وبتكلمني بنبرة كلها سخرية وتهكم واحتكار وذل وبتقولي شوفتي يا لبوة مع انك بنت بنوت واحتجتي راجل شوفي انتي بقى الي جربته وبعدين بعد عنها تعمل ايه مع انك عمرك ما جربتيه من النهاردة كلامي يتسمع وسامح هو راجلنا وقت ما يحب يجي البيت ويعمل الي عاوزة براحته وبالنسبة ليكي انا هاجوزه ليكي علشان اداري فضيحتك وعارك يا شرموطة بس بمزاجي والوقت الي يريحني وكمان لما تحبي تتناكي منه لازم يكون بامري انا مش علشان انتي عاوزة بصيت ليها وعيني كلها دموع وحسرة وندم والتفت لسامح اشوف رد فعله ايه لاقيته زي ما هو نايم على السرير ولا في دماغه الكلام ده قولت ليه هو ده الحب الي قولت لي عليه قالت ماما يا حبيبتي دي لعبه علشان تدخل عليكي بعد ما حاولتي تكسري عيني وتذليني بكلامك لي وسامح بينفذ الي انا عاوزاه وبس وهيعمل اي شئ علشان خاطري حتي ولو كان فيها موتك هتسمعي الكلام هتبقي بنتي حبيبتي والي عاوزاه هاعمله هتعاندي معايا هيبقي فيها موتك انتي فاهمه مكنش في ايدي حل تاني غير اني ارد عليها واقول حاضر قالت لي ياله قومي اغسلي نفسك وحضري لينا الفطار لحد لما اقعد مع سامح شويه قومت من مكاني عريانه روحت على الحمام وماما راحت نامت جنب سامح وسمعتها بتقوله تسلم لي يا حبيبي انك عرفتك تكسر عين الشرموطه دي كانت الكلمه دي في نفسي كفيله انها تولد جوايا حقد وكراهيه ليهم الاتنين واتولدت في راسي فكرة الانتقام منهم حتي ولو بموتهم بس الاول اداري فضيحتي منهم ويكتب على وبعدها انتقم منهم …………………….!!!!!!!!

انتظروا الجزء الثاني بعد ما اشوف رايكم ………!!!!!!

الــجــزء الثــانــي

ظلت فكرة الانتقام من امي وسامح تراودني لم تغيب عني فكنت احاول ان اجذب سامح لي بكل ماهو موجود في جسمي من اغراءات لسامح الي ان علقته بي وجعلته متيم في وكل ده اتعلمته من افلام التليفزيون الي ان جلعته شبه خاتم في اصبعي وبعدها بدأت التمرد عليه ومنعت نفسي عنه بكل الطرق ولم تنقطع اغرائتي بل كنت ازيد منها اولع فيه من غير ما المسه فعندما تزيد شهوته وهيجانه كان يحاول ان ينيكني غصب عني فكنت اتملص منه واجري لغرفتي واقفل الباب علي بالمفتاح لكي لا يدخل علي مع ان نار الشهوة كانت بتاكل في وكنت باتمني احس بلهيب انفاسه على رقبتي واحسن بزبه مغروز في كسي بيدق ثنياه ولاكن كنت امسك من نفسي امامه لكي تنجح خطتي التي لا اعرف متي تنتهي وكنت اقف وراء الباب اسمعه وهو يتوسل لي ان افتح الباب وانا ارد عليه بدلع ونغج واقوله عندك خالتك اشبع بيها فكان يعاندني ويروح لامي يجعلها تترك ما تفعله ويحضرها بالقرب من غرفتي لكي ينيكها ويجعلني اسمع صراخها وتأوهاتها وهو بينيك فيها فكانت نار الغيرة تولع في وايضا نار الشهوة التي جربتها وحرمت نفسي منها استعدادا لانتقامي منهم وكنت بداخل الغرفة اسمع صريخ امي وتوسلاتها لسامح ليرحمها مما يفعله فيها من نيك وانا بالداخل اداعب كسي لكي اريحه من ناره وانزل مائه ليغرقني وظللت على هذا الحال فترة طويلة قرابة الشهرين الي ان طفح الكيل بسامح وتربص بي في يوم كنت بالحمام باغسل وكنت متعودة اخرج من الحمام لابسه العباية فقظ على جسمي حتي من غير ما اجففه علشان تلزق العباية على ويشوفها سامح ويولع اكتر فكانت من ادوات الاغراء التي افعلها في سامح دائما ولاكن في ذلك اليوم كان سامح متربص لي الي ان خرجت من الحمام ومشي خلفي متسحبا لم اشعر به الي ان وصلت لغرفتي ولسى باقفل الباب فكان سامح اسرع مني فدفعني على السرير وقفل هو الباب بالمفتاح والترباس الداخلي وفنظرت ليه وقولت عاوز ايه يا سامح قالي وعنيه بيطلع منها شرار الشهوة عاوزك ومش هاسيبك وغصب عنك فقولت ليه مستحيل غصب عني تاخد الي انت عاوزة مني برضايا ولاكن غصب عني لا فدارت في دماغي حيلة سريعة فقولت العبها نفعت يبقى نجحت ومسكت كل حاجه في ايدي ولاكن لو مش نجحت يبقي انا روحت في نصيبه وكل الي عملته راح على الارض فبصيت لسامح وقولت ارجوك سيبني واخرج بره فقال سامح مستحيل يا حلوة ولاقيته هجم على وانا علي السرير فكانت حيلتي ان اقاومه وفي نفس الوقت امكنه مني ولاكن دون ان يشعر بذلك لكي تنطلي عليه الحيلة وظللت اقاومة وازق فيه واشتمه واضربه الي ان دفعني على السرير ونمت على ضهري وكان هو بسرعة البرق فوقي بين رجلي العاريتان من اثار المقاومه ومد ايده وطلع زبه من بنطلونه ورفع لي العباية لفوق وانا احاول انزلها تاني استر بيها نفسي ولاكني تعبت من المقاومه وحسيت بزبه على باب كسي بيحاول يدخله فكنت اتحرك تحته لكي لا يدخل الي ان وجدته حط ايده على بوقه وبلها ومدها على كسي مسحها وراح رافع رجلي الاتنين لحد ما وصلهم لصدري وكتفني بدرعاته الاتنين وبقي زبه على كسي لا محاله فقولت في نفسي هي دي اللحظه الي اعمل فيها حيلتي اسيبه يدخله وبعدين ابدأ انفذ حيلتي معاه وبالفعل لاقيته في لحظه بقي زبه جوة كسي بيدخل ويطلع روحت مسكت وشه بايدي الاتنين وخليته يبص لي وساعتها بكيت ومثلت العياط بحرقه وبعدها شيلت ايدي من على وشه وخبيت بيها وشي وانا بابكي لاقيته وقف وبطل يدخل ويخرج زبه في ولاكنه سابه مستقر جوة كسي وبيبص لي ويقولي مالك بتعيطي ليه كنتي فاكرة انك صعبة على انا سيبتك براحتك الايام الي فاتت بس ولاكن وقت ما اكون عاوزك اجيبك ولو غصب عنك روحت شيلت ايدي وبدأت اتكلم بصوت مخنوق من العياط وقولت ليه انا سلمت ليك نفسي وشرفي من الاول لاني صدقت كلامك وصدقت انك بتحبني لان انا كمان كنت بحبك وبموت في التراب الي تمشي عليه ولاكن بعد ما شوفت لعبتكم على حسيت قد ايه انا رخيصه عندك وعند امي انا كنت مستعدة اعيش حياتي كلها خدامه تحت رجليكم انتوا الاتنين في سبيل ان يكون لينا بيت انا وانت وسرير لوحدنا يضمنا ولاكن بعد ما كسرت قلبي وخدت شرفي ورميته في الارض اقسم ليك انا بامنع نفسي عنك مع اني هاموت على حضنك واحس بيك جوايا زي اي واحدة بتحب حبيبها وتتمناه قربها بس للاسف انت دمرتني بالي عملته كسرت جوايا كل حاجه حلوة كسرت حتي شعرة الامل الي كنت متعلقة بيها انك في يوم تتجوزني ولاكن للاسف انت خليتني زي بنات الليل الي بتروح تقضي ليلتك معاها وترمي ليها اخر الليل اجرتها وتسيبها وتمشي مكنش همك مشاعري ولا حتي فكرت طيب ليه هي في الاول سلمت لي شرفها ودلوقتي بتتمنع عني كل همك شهوتك وبس وازاي تاخد غرضك وبس من الشرموطة المنتظرة قدومك تنام معاها وبس ياريت يا سامح ابوس ايدك سيبني في عاري وارحمني وخليني اعيش بقيت حياتي في الذل الي حطتني فيه ومش عاوزاك تيجي جنبي ولو كان وجودي هيتعبك او يزعلك انا مستعدة انتحر او اسيب ليكم البيت وامشي ومش هارجع هنا تاني كان سامح مازال في مكانه يستمع الي كلام هناء الذي نزل عليه كانه وقف قدام قطر سكة حديد والقطر دهسه تحت منه ولا اراديا انسحب زب سامح من كس هناء لانه ارتخي ونام وقام عنها سامح وجلس بجوارها على حرف السرير لا يستطيع ان ينطق بشئ ولا قادر يبص في وش هناء ساكت لا يستطيع النطق يسمع فقط بكاء هناء ونحيبها على نفسها فكان من هناء انها لفت على جنبها لتعطي سامح ظهرها وتخفي وجهها عنه فلم يستطيع سامح سماع بكائها فقام وخرج من الغرفة بعد ان عدل ملابسه وظلت هناء مكانها تصنطت على سامح وهو خارج الي ان سمعت باب البيت يفتح ويقفل فنهطت هناء من مكانها وكلها فرح ان حيلتها نجحت ونفذت قدر كبير من خطتها مع انها حزينه انها لم تسعد بالمتعه التي حاول سامح ان يعطيها لها وايضا مستغربة من خروج سامح من البيت دون ان ينطق او يقول اي شئ قامت هناء من مكانها لتغير ملابسها وتمارس حياتها العادية دون ان تشعر امها بما حدث بينها وبين سامح لكي لا تفسد امها خطتها وحيلتها ولترى ماذا سيحدث فقد مرت ايام بل اسبوع ولم تسمع عن سامح اي شئ حتي امها كانت مستغربة من ذلك لدرجة انها كانت تشتم بنتها وتوبخها ظنا منها ان بنتها فعلت شئ لسامح لكي لا ياتي تاني اليهم فكان رد هناء انها لم تفعل له اي شئ وهو ابن اختك روحي بنفسك لبيته واسأليه في ايه اذا كنت انا زعلته ولا حتي عملت ليه اي حاجه تزعله انتي هتجبيها في ولا ايه وسابتها هناء ومشيت من قدامها وعدت ايام اخري وهناء كلها حيره من امر سامح الذي اختفي مرة واحدة ولم يعد يأتي مثل الاول فظنت انه هرب من المسؤوليه وبكده خربت الدنيا عليها وبدل ما تنجح حيلتها وتكون في صفها بقت ضدها وكسر عندها اي امل في ارجاع شرفها واذلال امها وسامح الي اتفقوا على شرفها لكي يصفي لهم الحال افكار كتيرة وهواجس كانت بتدور في خواطر هناء ومرت ايام الي ان فاقت هناء من نومها على خبط على باب البيت فنهطت من مكانها وقالت مين الي هيكون جاي على الصبح كده فقالت معقوله يكون سامح فطلعت تجري على الباب من غير حتي ما تسال مين وفتحته فكان هو بالفعل سامح واقف على الباب فقالت ليه اتفضل يا سامح فقال ليها انا جاي اسألك في حاجه وهامشي قبل ما خالتي ترجع من السوق فقالت هى امي لسي في السوق ولا ايه قال سامح ايوة لسى هناك وكنت عاوزك في كلمتين بسرعة وعاوز اعرف ردك عليهم فقالت هناء طيب ادخل مش هينفع تقف على الباب الناس هتقول ايه ارجوك ادخل حتي جوه حتي عدي الباب بس واتكلم براحتك فدخل سامح ووقف جنب الباب فراحت هناء قافله الباب وواقفه قدامه وقالت ليه خير يا سامح في ايه تاني قال سامح انا جاي ليكي في طلب واتمني توافقي عليه ولو مش وافقتي برده هانفذ ليكي الي انتي عاوزاه علشان اصلح غلطتي وارجع ليكي شرفك قالت هناء طلب ايه ده قال سامح ممكن ننسى الي فات كله ونبدا من النهاردة وانا جاي دلوقتي اطلب ايدك للجواز تعيشي معايا وتبقي مراتي وحبيبتي ودنيتي وعمري ولو مش موافقه تعيشي معايا هاكتب عليكي ونتجوز قدام الناس بس وبعدها في الوقت الي يريحك اطلقك وتاخدي كل حقوقك وارد ليكي شرفك قالت هناء بجد انت عاوز تتجوزني ولا حسيت بالندم وجاي عاوز تصلح غلطتك وخلاص قال سامح انا بالفعل عاوز اتجوزك ونعيش مع بعض حتي ولو خدتك وروحت بيكي اخر الدنيا نعيش بعيد عن الناس والقرار في ايدك انتي الي انتي عاوزاه هانفذه حتي ولو كان فيها موتي راحت هناء معيطه ورمت نفسها علي رجل سامح تبوس فيها وتقوله يا سامح الي انت عاوزة اعمله لو عاوزني اعيش معاك هابقى خدامتك ولو حبيت تصلح غلطتك وتكتب على وبعدين تسيبني بردة انا خدامتك ولو عاوز تمشي دلوقتي وتنسي الي حصل وكأن مافيش حاجه بينا بردة انا خدامتك وانا اتحمل عاري وشرفي بنفسي وبردة هاكون خدامتك وعاوزاك تكون واثق من حاجه بس ان مافيش راجل في الدنيا هيقدر يحط ايده على ولا يلمسني غيرك انت لحد ما اموت انا ماليش غيرك وانت حر في الي تعمله معايا مش هاعارضك ولا اخالفك رأي حتي ولو كان موتي وطي عليها سامح وقومها ومسك وشها بين ايديه وقال ليها يبقى خلاص اروح دلوقتي اكلم امك ان احنا لازم نتجوز حتي ولو غصب عنها وامي وابويا موافقين على الجواز وانا جاي ابلغك وابلغ خالتي ويوم الخميس هنيجي عندكم ونطلبك رسمي اتبدل وش هناء في لحظة بين البكاء والابتسامه بين يدي سامح وقرب سامح راسها وطبع بوسه صغيرة على جبينها وقال ليها اسيبك دلوقتي واروح اشوف خالتي الي في السوق واتكلم معاها وانتي مش تتكلمي معاها خالص ولا تجيبي سيرة ولا كأني جيت هنا اساسا لان حاسس انها ممكن تعارض مش عارف ليه بس انا هاتصرف قالت هناء حاضر وانت شوف هي عاوزة ايه واعمله في سبيل ابقى معاك على طول قال سامح طيب مش تقلقي اروح انا دلوقتي راحت هناء حاضنه سامح حضن جامد وقالت بحبك قوي يا سامح ووحشتني جداا فقال سامح وانا كمان بحبك وباموت فيكي ووحشتيني كتيير ياله بقى سبيني امشي قبل ما خالتي تيجي وتقول اننا متفقين عليها ما انتي عرفاها قالت هناء مش عاوزة اسيبك تمشي بجد خليك معايا شوية قال سامح هابقى على طول معاكي وهيبقي رسمي كمان قالت هناء طيب وسابته خرج وقفلت وراه الباب وهي كلها سعادة وفرح من الي حصل وسمعته من سامح وكأنها كانت بتحلم وبتلف علشان ترجع تاني غرفتها اتصدمت لما شافت اخوها قدامها وراح ضاربها بالقلم وهو بيقول انا هاقتلك فهميني ايه الي انا سمعته ده كانت هناء من وقع الصدمه لم تقدر على النطق لحد لما اخوها شخط فيها تتكلم فقالت ليه هناء ارجوك تعالي اقعد وانا افهمك على كل حاجه من البداية للنهايه لاني تعبت ومش قادرة اشيل كل ده لوحدي قال اخوها عاوز اعرف كل حاجه من البداية للنهاية قالت هناء طيب تعالي بسرعة نتكلم قبل ما امك تيجي بس بشرط توعدني الي هتسمعه ده يبقى سر بينا وهافهمك كل حاجه ارجوك قال اخوها سر ازاي ده شرفك يا بنت الكلب قالت هناء لو كان على شرفي هيتصلح بس ارجوك اوعدني انه يبقي سر وانا هاثبت ليك صحة الكلام الي هاقوله ليك كله ارجوك قال اخوها اتكلمي قالت هناء اوعدني الاول واحلف لى برحمة ابوك لاني عارفة انك كنت بتحبه حلف اخوها ووعدها وقال ليها ارتحتي كده ريحيني بقي قالت هناء تعالي اقعد وارجوك تهدى وراحوا الاتنين قعدوا على كنبة في الصالة وحكت هناء الحكاية من البداية الي النهاية والي كان بيحصل في غيابة كله بين سامح وامهم ومعاها هي كمان والي عملته امه فيها فقال اخوها معقوله الي بتقوليه ده قالت هناء انا مستعدة اثبت ليك صحة الكلام ده بس بشرط قال اخوها ايه هو الشرط قالت هناء تسيبني لحد لما سامح يتجوزمي ويصلح غلطته وصدقني شرفي وعاري وحقي هاخده بايدي مش بايدك انت انا مش عاوزاك تروح في داهية بسببي او بسبب امك انت اخويا ويهمني مصلحتك علشان كده اصبر وانا الي هاخد حقنا بايدي وهارفع راسك لفوق قال اخوها طيب ازاي فهميني قالت هناء ازاي دي لسي مش عارفه بس سيب كل حاجه ماشية على طبيعتها لحد لما سامح يتجوزني وبعدها هابقى ارتبها وافهمك الي هاعمله وبعيد عنك انت انا كرهت الدنيا ومش عاوزة اعيش فيها بعد الي شوفته من امك وكأني مش بنتها الي خلفتها قال اخوها يبقي كل حاجه لازم اعرفها اول باول قالت هناء حاضر يا اخويا وانت اقف في صفي ووافق على جوازي من سامح قال اخوها طيب مش تقلقي من ده ولما اشوف كلامك ده صحيح ولا غلط بس لو طلع غلط صدقيني هادفنك حية انتي وسامح ده قالت هناء متخفش هاثبت ليك كلامي بس انت مش تجيب سيرة لحد وتفضل عند وعدك قال اخوها طيب لما نشوف في الوقت ده كان باب البيت بيتفتح بالمفتاح وكانت امهم داخله من السوق ومعاها سامح وعلى وشها غضب الدنيا كلها وزاذ اكتر لما شافت ابنها موجود في البيت فكان منها انها دخلت علشان تغير هدومها وقامت هناء دخلت غرفتها علشان تظبط لبسها وترجع تاني لاخوها وسامح وقام اخوها اصطنع الترحيب لسامح وقعدة جنبه على الكنبة وسأل على اهلة واخواته وكده فراح سامح مكلمة في حوار الجواز من هناء اخته فقال ابن خالته يا سلام طبعا موافق هو انا هالاقي لاختي راجل زيك فين وبعدين انت ابن خالتها يعني من دمها ولحمها يعني هتحافظ عليها اكتر من اي حد فرح سامح بالي سمعه من ابن خالته وفي الوقت ده كانت الام خارجه من غرفتها فراح ابنها نادى عليها وقال تعالي يا امي سامح طلب ايد هناء مني وانا موافق لاني مش هلاقي راجل لاختي احسن منه قالت الام سامح راجل وكل حاجه بس البنت لسي صغيرة والكلام سابق لاوانه قال الابن يعني ايه قالت امه يعني نأجل الموضوع ده شوية لحد لما البنت تكبر شوية يعني سنة ولا حاجه قال الابن وايه المشكلة نعمل خطوبة وبعد سنه يبقي الفرح قالت الام انا لسى مش جهزت ليها اي حاجه ولا جيبت اي حاجه يعني محتاجه ولا سنتين او تلاته علشان اجهزها قال الابن من ناجية الموضوع ده مش تقلقي انا لو هابيع نصيبي في ارض ابويا هاجهز اختي واسترها وبدل ما تقفي انتي وتوافقي علشان تستري بنتك بتعارضي المفروض انا الي ارفض علي الاقل علشان تجهيزها ده هياخد كتير قالت امه انا قولت رأي وخلاص قال الابن وافقي انتي ومالكيش دعوة بجهازها خالص انا هاتصرف قال سامح وانا مش عاوز حاجه انا عاوز هناء بالعباية الي عليها بس وانا الي هاجهزها بنفسي في بيتي قال الابن ايه يا سامح عاوز تشيلنا عار ولا ايه عروستك تروحلك بكل جهازها وكاملها من كل حاجه انت بس صونها قال سامح في عيني يا ابن خالتي خلاص يبقي انا اجيب ابويا وامي يوم الخميس علشان نتفق على كل حاجه قال ابن خالته الي يريحك تشرف في اي وقتك ده بيتك قالت الام بلاش الخميس ده خليها الي بعده قال ابنها اشمعنا يعني قالت الام مش فاضية يوم الخميس وخلاص قال الابن علشان بنتك تفضي الخميس ونخلص الحكاية دي قالت لما نشوف كان الابن بدأ في تصديق كلام اخته بعد ما شاف موقف امه دلوقتي فكان منه ان نادى على اخته وجات هناء لابسه ووشها مورد وسألها عن ردها في الي طلبه ابن خالتها فقالت لاخوها الي تشوفه يا اخويا انا ماليش رأي بعد رأيك انت والي انت عاوزة انا هانفذة قالت الام شوفوا مياصة البت تجاهلها الجميع في الرد وقال اخوها طيب انا موافق على الجواز ايه رأيك قالت هناء الي تشوفه يا اخويا قال اخوها كده طيب مبروك مقدما وبعدين انتي هتسبينا كده ولا ايه مش علي الاقل تفطريني انا وعريسك ولا ايه قالت هناء ثواني وهاحضر الفطار وسابتهم وطلعت تجري على المطبخ تحضر فطار بسرعه ليهم يفطروا فقال سامح لابن خالته مالوش لزوم فطار ولا غيره انا هاروح دلوقتي علشان اجهز شوية حاجات علشان يوم الخميس قالت خالته استني لما تفطر علشان بعد الفطار عاوزاك في كلمتين لوحدنا قبل كل شئ قال سامح خير يا خالتي قالت خالته لما تفطر نبقي نتكلم وبعد شويه جابت هناء الفطار على صينيه وحطته على الطبليه وقعد سامح واخوها ونادى اخوها على امه تفطر فقالت انا فطرت وشبعانه مش عاوزة اكل فقال ابنها براحتك والتفت لهناء وقال تعالي انتي يا عروسة افطري معانا فقالت هناء انا لسي هاروح احضر ليكم الشاي واجيبه قال اخوها هو احنا لسي فطرنا تعالي بس وابقي حضري براحتك الشاي لما ناكل فقالت حاضر يا اخويا وراحت قعدت معاهم وقعدوا التلاته يفطروا وكان سامح بياكل في خجل وايضا هناء فكان الاخ علي درايه بخجلهم فكان بياكل بسرعه وسابهم وقام وقال لسامح كمل فطارك براحتك يا سامح انت صاحب بيت وانتي خليكي مع خطيبك مش تخليه يقوم من غير ما يكمل فطاره قالت هناء حاضر يا اخويا واستأذن اخوها من سامح وراح لغرفته اخد هدومه ودخل الحمام يغسل ويغير علشان هيخرج فكانت في قمة سعادتها وبتاكل وتقرب الاكل قدام سامح علشان ياكل فكان سامح بيقول ليها انا باكل اهوه كلي انتي بس قالت هناء انت عاوز اخويا يقول اني قومتك من غير فطار ويضربني قال سامح لا ابدا انا هاكل لحد ما اشبع واخد طاقتي وكانت الام قاعدة على الكنبة تنظر ليهم وفي عنيها حقد لم يعرفه اي احد الي ان خلصوا فطار وقام سامح وقامت هناء اخدت الصينيه وراحت على المطبخ علشان تحضر الشاي وكان اخوها خلص حمامه وخرج لغرفته فبسرعه رجعت ليه هناء بعد ما راحت المطبخ وشكرت اخوها وباست على ايده واترجاته انه يفضل جنبها للاخر وياحفظ على وعده مهما حصل قال اخوها ماتخفيش انا معاكي وصدقتك بعد الي شوفته فقالت هناء دلوقتي حاول تسمعهم بيقولوا ايه علشان تتاكد من كلامي من غير ما يحسوا قال اخوها ماشي انتي بس روحي اعملي الشاي وتعالي واعرفي هما في الصالة ولا فين قالت هناء حاضر فخرجت هناء علشان تروح تعمل الشاي فشافت سامح داخل غرفة امها وبيتقفل الباب فرجعت تاني لاخوها بسرعه وقالت تعالي بسرعه هما راحوا في غرفة امك قال اخوها طيب اعملي انتي الشاي وتعالي قالت طيب وراح اخوها علشان يسمع بيقولوا ايه لحد لما سمع امه بتقول لسامح بقى عاوز تتجوز البت قال سامح ايوة فقالت ليه قال سامح بحبها قالت خالته وانا قال سامح انتي ايه قالت وانا اروح فين قال سامح تروحي فين يعني ايه قالت انت هتستهبل ولا ايه ما انت عارف قال سامح بصي يا خالتي كفاية لحد كده انا توبت ومش عاوز اعمل كده تاني وعاوز اتجوز هناء واعيش معاها في سعادة فارجوكي وافقي وشليني من دماغك قالت خالته تبقي بتحلم لما اسيبك ليها لوحدها قال سامح يعني ايه قالت خالته يعني علشان اوافق على الجوازة دي لي شروط والا مش هتتنفذ الجوازة دي هتبقي على جثتي فقال سامح شروط ايه قالت خالته هتفضل تنام معايا زي الاول حتي بعد ما تتجوزها وتاخدها بيتك هتفضل تنيكني ولو مش حصل يبقي مش هتم نهائي الجوازة قال سامح يا خالتي بدل ما تستري على بنتك بعد النصيبه الي خلتيني اعملها فيها جايه بتهددينا وتبوظي الجوازة قالت دي شروطي موافق ولا مش موافق قال سامح وهناء هتوافق على كده قالت خالته ملكش دعوة بالشرموطة دي انا اقتلها لو عارضتني قال سامح طيب نخلي الكلام ده بعد يوم الخميس ويكون ابنك مش هنا قالت خالته عاوزة رد دلوقتي ونهائي ايوة ولا لا قال سامح علشان خاطر المسكينه هناء والي عملته فيها والظلم الي حطيته عليها بسببك انا هاوافق على كل حاجه علشان استر عليها حتي ولو بعدها اموت قالت خالته كده تعجبني ابقي خلي امك وابوك يجوا الخميس ولو حبيت ترجع في كلامك قبل الخميس يبقي بلاش تجيبهم وكمان وصل سلامي لامك وقولها خالتي بتقولك كفاية عليكي زب جوزك وتسيبك في حالك علشان انت بقيت لاتنين قال سامح انتي بتقولي ايه قالت خالته انت فاكرني هبله ما انا عارفة انك بتنيك امك وكمان نكت عمتك لواحظ لما بتيجي عندكم زيارة قال سامح وانتي عرفتي منين قالت خالته عرفت وخلاص بس حبيت اعرفك علشان مش تحاول تلعب بديلك معايا انت فاهم ولا ايه قال سامح ووشه في الارض طيب يا خالتي الي تشوفيه عاوزة حاجه تاني قالت لا كده انا موافقة على الجوازة غير كده لا وياله علشان تخرج تشرب الشاي وبعدها تمشي وتبقي تيجي العصر تكون فكرت كويس لانك وحشتني قوي يا وله قال سامح العصر انا هاروح الغيط مع ابويا قالت خالته من امتى وانت بتروح الغيط وبعدين انا قولت تيجي العصر يعني تيجي العصر اعذار مش عاوزة قال سامح طيب في حاجة تانية قالت خالته دلوقتي لا لو احتجت هاقولك وياله نخرج علشان الشاي وقدامهم هابقي على موقفي لحد يوم الخميس وبعدها لما اشوف امك هاوافق ونشوف هتعمل ايه ماشي قال سامح ماشي كان الابن واقف جنب الباب وسمع كل حاجه منهم وانصدم في الكل وطلع يجري لما سمعهم هيخرجوا وراح على غرفته بسرعه وبعد شوية دخلت اخته عليه بالشاى وكان هو في وضع صعب تاهيه متعصب وبيحاول يتمالك اعصابه فلما شافته هناء بالوضع ده راحت عليه بسرعه وبقت تقوله ابوس ايدك هدي نفسك ارجوك مش عاوزين فضايح اكتر من كده لحد لما ندبر ليهم حل ابوس ايدك خليك على وعدك قال اخوها النصيبه اني على وعدي ليكي لو مكنتش علي وعدي كنت دخلت دفنتهم في الغرفة وبردت ناري دي ………………………؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*



قصص نيك عائليهقصص سكس قات/%D8%AC%D9%86%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%AC-%D9%88%D8%AC%D9%86%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84%D9%89-%D9%86%D9%8A%D9%83-%D8%A8%D9%8A/قصص سكس لواطقصص جنس جامدقصص نيك بنات هيجات اقو قصصقصص "نيك"عرب ""ميلف" "نوال في منزل قصص مصوره سكس خالة/%D8%A7%D9%88%D9%84-%D9%86%D9%8A%D9%83%D9%87-%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%83%D8%A7%D9%86%D8%AA-%D9%85%D8%B9-%D9%83%D9%84%D8%A8-%D9%81%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%88%D8%AD/قصص نيك صدفة/%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%8A%D9%86-%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%89-%D8%A3%D8%B5%D9%8A%D9%84/قصص لواطقصص سكس خطيبتيجنس محارم/tag/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D9%86%D9%89//%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%86%D9%89-%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%89-%D9%88%D8%B3%D8%A7%D9%81%D8%B1-%D9%88%D8%B1%D8%BA%D8%A8%D9%87-%D9%85%D9%86%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D9%88%D9%86%D9%87-%D8%AA%D9%88%D8%AC/صورسكس نيك انميقعدت علي حجري قصص سكسقصص ليلى اليمنية شرمطه سكسيقصص سكس مصريات في العيادةقصص سكس نيك محارم حراس زوجات وبنات المسولين سعوديقصص سيكسمسلسل فيلاما الجزء ٨١/%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%86-%D9%83%D9%86%D8%AA-%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%87-%D8%B1%D8%AC%D9%84-%D9%85%D9%87%D9%85-%D8%A7%D8%B5%D8%A8%D8%AD%D8%AA-%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%AF%D8%A7/قصص سكس مص الكسخدام زبر صاحبىقصص نيك عائلي مصورهنيك كلارنس يحب السكس ماذاصور سكس كرتون محارمقصصص سكسية الصراحة بين زوجينقصص سكس هنتاي مصورة قصص جنسيه سواق الهانم قصص سكس مع المجنونقصص ميلفات مع الشغالة اجمل قصص نيك كس/tag/%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%B3//%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D9%87-%D9%88%D9%87%D9%8A%D8%AB%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B3%D8%A8-%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%B9%D8%B1%D8%A8//tag/%D8%AA%D8%AC%D9%86%D9%86/وعدتنى انى انيكهاقصص نيك بنت عمىقصه محارم عطاء الحب الحلقه 10قصص سكس صعيديةقصص سكس ونيك يمني/tag/%D9%82%D8%B5%D9%87-%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF%D9%8A%D9%87-%D9%85%D8%AA%D8%B1%D8%AC%D9%85%D9%87/قصص نيك مصورة حمايا في المنزل كاملهقصص سك.س مصوره جديده/%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D9%85-%D9%85%D8%B9-%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%A9-%D8%A7%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A-%D9%88%D8%AC%D8%AF%D8%AA-2/قصص الكساس الحديثهقيصص جنس تهيج محارمقصص مصورة napgpقصص نيك سوه عروسة/%D8%B1%D9%88%D8%AD%D8%AA-%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%83%D9%87%D8%A7-%D9%84%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%AA-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A3%D8%A9//%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D8%AE%D8%AA-%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85/قصص سكس محارم سعوديقصص سحاقيات اغتصابقصص مصور لنيك لواط/%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D9%86%D9%8A%D9%83%D8%A9-%D9%84%D8%B0%D9%8A%D8%B0%D8%A9-%D9%88-%D8%B2%D8%A8-%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%8A-%D9%8A%D9%82%D8%B0%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A8%D8%B2/قصص نيك لواط اغتصبني ومتعني/tag/%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%B3/قصص سكس الكسميلفاية الكهفقصص سكسي شواذ طويله قصص سكس فيلاما/%D9%82%D8%B5%D8%AA%D9%89-%D9%85%D8%B9-%D9%85%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%87-%D9%85%D8%AC%D9%85%D8%B9%D9%87-%D9%81%D9%89-%D8%B3%D8%A8%D8%B9-%D8%A7%D8%AC%D8%B2%D8%A1-%D9%86%D8%B4%D9%88/قصه استمناقصةسكس.ابنتي/tag/%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%B9%D8%A9/قصة السكس الرائعة/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%81%D8%B2%D9%86%D9%89-%D8%AC%D8%B3%D9%85%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%86%D9%83%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%89-%D8%B7%D9%8A%D8%B2%D9%87%D8%A7-%D9%88%D9%83%D9%88%D8%B3%D9%87%D8%A7/قصص نيك رجال ورجال قصص جنس نيك صديقتي من زوجيقصص إكس مع حماتيnapgp.ru يمنيه جنس قصصقصص سكس امي ولفيجرا.comقصص سكس عنيف مصورة بازبار سوداء كبيرة/tag/%D8%AE%D8%B7%D9%8A%D8%A8%D9%8A/