في تلك الليلة كنت في بيت عمي لما شاهدت زب عمي كيف دخل في كس زوجته و كانت اول مرة ارى فيها الزب يدخل في الكس علما اني فتاة جريئة جدا و احب مشاهدة السكس على الهواتف و الانترنت لكني لم اتخيل اني سارى النيك كاملا امامي و بذلك الوضوح و الغريب ان عمي كان ينيك زوجته في النهار وليس في الليل . الى الان لست ادري كيف حدثت الامور بالضبط فقد كنت في بيت عمي في اجازة الربيع و عمي يعيش مع زوجته لوحدهما فهما لم ينجبا اولاد رغم مرور اكثر من ثلاثين سنة على زواجهما و لكن زوجة عمي مازالت جميلة و احلى ما فيها هو صدرها الابيض الذي كثيرا ما شاهدته . في ذلك اليوم مللت من الجلوس في الغرفة و من مواقع الدردشة فقررت ان اخرج الى فناء البيت حتى اجلس امام البستان و استمتع بمناظر الورود و العصافير فعمي يعشق تربية الطيور و انا في طريقي نازلة رايته يمشي معها و هو يضع يده على كتفها و يتوجهان الى الغرفة فاحسست ان شيئا غريبا سيحدث و تركتهما يدخلان و تبعتهما بسرعة لاتفاجئ مما شاهدت وجدتها ترضع زب عمي و كان زبه كبيرا جدا جدا و كان هو واقفا و هي جالسة في وضعية القرفساء ترضع و لم يكن زبه منتصب بل كان مرتخي نوعا ما احسست بشهوة قوية تسري في جسمي و كسي من ذلك المنظر و بقيت اشاهدهما و انا مستمتعة جدا و في الوقت الذي كانت ترضع له زبه كان يلعب بشعرها الطويل الاسود و يتاوه و كانه نسي اني معهما في البيت او ربما ظن اني لا اتحرك من غرفتي . ثم قامت زوجة عمي و خلعت روبها و اصبحت امامه عارية تماما و بدا عمي يمص لها الحلمة و يضع راسه بين ثدييها و يتاوه مممممممممممم من اللذة و هي تضحك بصوت مرتفع نوعا ما ثم امسكها من فلقتي طيزها و هي تقابله و صدره على صدرها و فتحهما حتى رايت فتحة شرجها و كانت داكنة اللون ثم امسكت زب عمي و اصبحت تلعب به و تقول له هيا ادخله لقد هيجتني اريد ان اعيش السكس الان و استمتع بحبيبي الزب . ثم وضعت زوجة عمي رجلها على ظهره و رفعتها و قربت كسها من زب عمي الذي انتصب لحظتها و امسكته بيدها و بدات توجهه نحو كسها الذي كان صافيا بلا شعر و هنا امسكها من طيزها مرة اخرى و قربها الى زبه و بدا يدخله و كان زب عمي يدخل الى النصف في تلك الوضعية لكنه سرعان ما طلب منها ان تستلقي على الارض لانه كان يريد ان يركب فوقها و ينيكها بطريقة اريح و كانت زوجة عمي على الارض على ظهرها و ركب فوقها عمي الذي رايت طيزه البيضاء في تلك اللحظة و كانت طيزه مشعرة خاصة في منطقة الفتحة و هو ما اضحكني لانني رايت طيز عمي . و ادخل زبه كاملا في كس زوجته و كنت ارى خصيتيه الكبيرتين ثم يرفع طيزه قليلا فيظهر جزء من زبه ثم يدخله مرة اخرى و هكذا و كانت يقبلها بمحنة قوية جدا و هي تتاوه اه اه و يلعب بشعره و يحاول مص حلمة بزازها الوردية الكبيرة و هي تضحك و اصبح ينيكها بطريقة اسرع حتى اصبح كانه مجنون و اصبحت سرعة ادخال الزب في الكس و اخراجه كبيرة جدا و احيانا كان زب عمي يخرج كاملا و يحاول اعادته فخطئ الهدف و يذهب زبه الى ناحية بطنها او طيزها و هنا يمسكه مرة اخرى و يعيد تثبيته على فتحة الكس و يدخله و يكمل النيك بطريقة سريعة و هو يتاوه و يقبل بمحنة و شهوة . اما انا فلا اعرف كيف اصف لكم شعوري و انا ارى زب عمي و هو ينيك زوجته و هما عراة على الارض و في وضح النهار فقد امتزجت في داخلى العديد من الاحاسيس بين الشهوة و الاعجاب و التمني لو كنت مكان زوجة عمي و بين الخوف من اكتشاف امري و التجسس عليهما لكن الشيئ المؤكد ان كسي كان يقطر بقوة من الشهوة و في اثناء النيك السريع اصبح عمي يضرب طيز زوجته بكل قوة و هو يكمل ادخال و اخراج زبه بطريقة قوية جدا و فجاة هدا و توقف عن النيك و ادخل زبه كاملا و اصبح يصدر اصوات ساخنة جدا اه اه اح اح اح ممممممممم ثم اخرج زبه و قام من فوقها و زبه ارتخى مرة اخرى و هو مبلول فعرفت انه قذف داخل كسها . و بسرعة هربت و تركتهما لوحدهما و لا ادري ما حدث بعد ذلك لكن كانت نيكة جميلة و ساخنة و كان زب عمي قوي قد قدم اداء جنسي عالي جدا
