الرئيسية - قصص سكس محارم - جنس المساج وجنس المحارم العائلى نيك بيت العيله

جنس المساج وجنس المحارم العائلى نيك بيت العيله

أَتذكّرُ صديقة أمي ليناكَانتْ تَجيءُ مرّتين في الأسبوع لإعطاء أمي جلسة تدليك.
بعد ذلك تقوم أمي بعملمساج لها . كانتا تقومان بالمساج وهما عاريتان
تماماِ، لكن بعد أن تغطياأردافهم بالمنشفة.أما أنا لم يعيروني أي
اهتمام أو يخجلوا من وجودي فقد كنت فيالحادية عشرة من عمري كنت انظر
إليهن بكل راحه وذلك لصغر سني فلم اكن اهتم لماكنت أشاهد من أجسام
عارية (جزئيا).في بَعْض الأيامِ كنت أَجْلسُ وأراقبْ وهنيدلّكوا بعضهم البعض
مِنْ الرأسِ إلى أخمص القدم .
عندما أصبحت في الثانيةعشرَه،أصبحت أهتم بمراقبة ما يجري من تدليك أكثرِ
من قبل، أُصبحُت أكثر شوقالمعرفة أجسامهم .مَرَّاتٌ كنت أستطيع أن المح حلمات
أمي أو صديقتها بينما كانتتنتقل من مكانها وتغير موضعية التدليك .
أَتذكّرُ يومَا أنّ لينا أصبحتْ مهملةإلى حدٍّ ما واستطعت أن أرى شعر عانتها
الأسود بينما كانت ترتدي ملابسها .عندمارأتني غطت نفسها بسرعة بالروب .
بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشرَ، تَركَتلينا البلدةً. بدأت أمي تشتكي
بأنها مشتاقة لجلسات المساج خاصة أنها بدأت تشعربالأوجاع والألم بعد
عودتها من العمل .عندها فكرت لماذا لا أحل مكان لينا وأقومبعمل مساج لأمي
المرهقة وحتى أستطيع أن أرى جسم أمي العاري عن قرب وأن أقومبتدليك
جسمها الجميل .
ذات مساء تفاجأت من نفسي عندما تجرأت واقتربت من أميوعرضت عليها
أن أقوم بجلسة مساج لها بعد عودتها من العمل وكم كانت دهشتي كبيرةعندما
وافقت وبسهوله . قالت لي بأن أجهز الطاولة بينما تقوم يتغير ملابس العمل
وتستعد للمساج. بعد دقائق قليلة عادتْ والروب ا عليها ومنشفتان. أدارتْ
ظهرها لي ولَفّتْ واحده حول خصرِها ثمّ نامت علي الطاولة على بطنها وذراعيها
على جوانبها. كم كان صعبا علي أن المح صدرها وهي تقوم بذلك . بَدأتُ بفَرْك
رأسها كما كانت لينا تفعل لعِدّة دقائق ثم تَحرّكتْ لأسفل ظهرِها حتى حدالمنشفةِ
قالتْ أمي : ” كم أنت تلميذ جيد لقد تعلمت بسرعة وأصبحت مدلكا بارعا
جدا “.بعد ذلك ذهبت جهة قدميها وبدأت بتدليكهما . ساقيها كانت مستقيمة
وقريبتان من بعضهما البعض ، لذا عندما حاولت أن أرى ما بينهما لم أستطع
أنأرى شيئا .
عندما أنا انتهيت من أقدامُها، نامت أمي مسترخية تماماً. صَعدتُقليلا
باتجاه فخذيها وحركت ساقيها قليلاً لأفتحهما بلطف ، أمي لما تقاوم ما كنت
أقوم به . بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر. في هذه الأثناء
كانت أمي تتمتم ببعض عبارات الراحة والإعجاب لما كنت أقوم به .
قالتْ، ” ذلك يَبْدو رائعا. أنت مدلك بالفطرة يا ولدي. ” عندها انتقلت إلى
أفخاذها. بَدأتُ بمداعبة أفخاذها كل على حده ،كنت أتوقف عن حد المنشفة
الملفوفة علىمؤخرتها تماما .
ثمّ بَدأتُ بتَدليك كلتا الأفخاذ، واضعا أصابعي بينهم لكن كلماعَصرتُ،فَتحتْ
أفخاذها أكثر . لقد نجحت خطتي فلقد رأيت وبشكل جيد شعر عانتهاالأسود
الجميل لكن لم استطع أن أرى أكثر من ذلك فساقيها ما زالت مغلقتان تماما
ولم أستطيع أن أرى أكثر من ذلك . مع ذلك وبالنسبة الصبي بالثالثة عشرة
منعمره
ذلك كَانَ مثيرا. بعد بضعة دقائق، شَكرتْني أمي وتناولت الروب وغطت نفسها
بسرعة فلم استطع أن أشاهد غير ظهرها العاري تماما .
بعد ذلك وليومين ،فكّرتُ كثير بجسم أمِّي كم هو رائع وأنت تعلمون ماذا
يصاحب مثل هذا التفكير مناستمناء. لذلك جهزت الطاولة استعدادا لعودة
أمي المتعبة من العمل .عندما حضرتقلت لها ” المدلك الخاص جاهز يا
سيدتي” . ابتسمت وقالت إنها ستكون جاهزة حالا .ً عادتْ والخجل يعلو وجهها
وتمددت على الطاولة. بَدتْ أميُّ أكثرِ ارتياحا هذهالمرة. بَعْدَ أَنْ أنهيتُ
ذراعيها وظهرها ، ذهبت إلى أقدامِها. لاحظتُ بأنّسيقانَها متباعدة أكثر هذه
المرة من قبل. كما لَمحتُ من تحت المنشفةِ، أنهيُمْكِنُ أَنْ أَرىَ شعرِ عانتها
الأسمرِ الفاتحِ من بين سيقانِها. أَخذتُوقتَا بتدليك أقدامها وأفخاذها .
بينما فَركتُ خلف رُكَبِها، ضَغطتُ بلطف
سيقانها على حِدة. أمي لَمْ تكن تدرك ما كُنْتُ أَعْملُ.
تدليكي لفخذها هذهمره كشف عن منطقة عانتها بشكل أوضح ! أصبحتُ في
الحقيقة أستطيع أن أري وبشكلجيد وبارز النظر إلى شفاهْ مهبلِها الجميلِ.
أصبحتُ أوقحَ فحرّكَت يداي إلىأعلى من مستوى المنشفةِ. أصابعي كَانتْ لا تبعد
أكثر مِنْ 20 سم مِنْ مهبلِها.
أدركتْ أميُّ فجأة بأنّها كَانَ مكشوفة كثيرا فأغلقت بسرعة سيقانها. شَكرتْني،
وقالت بأنّها أكتفك. هذه المرة أيضا استطاعت أن تقوم عن الطاولة دون أن
أرىجسمها .
لقد خفت كثير من أن أكون قد دمرت علاقتي مع أمي وأني لن أستطيع أن أرى
جسمها مرة أخري بعد ما فعلته هذه المرة ، لكن بعد يومين ، أميّ سَألتْني
إذا كنت أستطيع أن أقوم بتدليكها مرة أخري ؟ قالت ”
طبعا “وافقتُ بسرور. كُنْتُ عدوانيَا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين ،
دلّكتُها من مرتان إلىثلاث مرات في الأسبوع وكُنْتُ أتكافأ بمشاهدة مهبلِ أميِّ
الجميلِ. هي أيضاًبَدت مرتاحة أكثر بكثيرُ خاصة حول غطاء نفسه قَبلَ وَبَعد
التدليك. أنا كُنْتُحذرَ من أَنْ لا أُحدّقَ، لَكنِّي حَصلتُ على عِدّة لمحات لهذا
الصدر الجميلبحلماتِه السمراءِ الغَامِقةِ.
في عصر يوم من الأيام جاءتْ إلى الغرفةِ ووَضعتْالمنشفة على المنضدةِ أزالتْ
الورب، وبدون أيّ اهتمام بتغطية صدرها، صعدت علىالمنضدةِ ونامت على
معدتِها. ثم مدت يدها إلى ظهرها وحَلتَّ المنشفةَ حول وركهاووَضعتْها علي
أردافها تماماً مثلما كانت تعمل عندما كانت لينا تدلكها . لحسنالحظ،
خصري كَانَ تحت المنضدةِ، لأن قضيبي يَضْغطُ بقوة داخل بنطالي وخفت أنتراني
أمي على هذه الحالة. عندما أنهيتُ ظهرَها، طَلبتْ مِني تَدليك أردافها من
خلال المنشفةِ. دلكت أردافها لمدة خمس دقائقِ تقريباً إلى أن طَلبتْ مْني
الانتقال إلى أقدامِها. سيقانها فُتِحتْ إلى حدٍّ كبير أكثر مما كَانوا في
الماضي. أَخذتُ وقتَي علي أقدامها وفخذها .
كُنْتُ أَتمتّعُ بالنظر إلىعانتها وشفرات مهبلها .عندها لاحظت أن شفتا مهبلها
منتفخان ورطبان جداً. كلماعَصرتُ أفخاذَها َو أقترب إلى أعلى لاحظت أن شفتا
فرجها يزدادان رطوبة ياااااهولأول مرة أشاهد فرجها يتحرك كلما تحركت
وضغطت على فخذها كلما تحرك فرجها. وَصلتُ تحت المنشفةِ وبَدأتُ بتَدليك أردافِ
أميِّ ثانيةً. هذا المرة إبهاميكَانْ بين خدودِ مؤخرتها وكُلّ عصرة كان مهبلها
الرطب جداً يفتح على نحو أوسع. بعد دقيقةّ قالتْ أمي، ” أعتقد من الأفضل أن
نتوقف الآن .لقد أعطيتني تدليكارائعا. ”
نَهضتْ، ولفت المنشفة حول خصرِها. تمكنت من أَنْ أَرى حلماتَها كَانتْمنتصبة
ووجهها كان محمرا. وَضعتْ عليها الروب وذَهبتْ إلى غرفتِها. كنت أنا فيوضع
الانفجار. ذَهبتُ إلى غرفتِي وخفّفتُ الضغطِ بسرعة قبل أن ينفجر قضيبي
مستمتعا برؤية مهبلِ أمِّي الرائع .أعتقد أنني كنت صغير جداً لأُدركُ بأنّها
كَانتْ تَتمتّعُ بهذا أيضاً لَكنَّها كَانتْ مشاعرَ الذنبِ التي أوقفتْها.فيالأيام
التالية التدليك كَانَ مثيرَ لدرجة أكبر.
أَخذتْ أمي حماما سريعابعد العشاءِ. جاءتْ بعباءتِها عليها وطلبت أن
أدلكها. وافقتُ بِلَهْفة. جهزتالمنضدة، أميّ أزالتْ الروب وتَقدّمتْ للمنضدةَ.
كَانتْ عارية. ثمّ غَطّتْأردافَها بالمنشفة. كانت أول مرة أشاهد أمي من الأمام
عارية تماما لذلك قررت أنأعطيها تدليكا جيدا هذه المرة مكافئا لها لأنها
أرتني جسمها الرائع .
أعطيترأسها وكتفها وذراعيها مساجا رائعا ولمدة ليست بالقصيرة أمي كانت
مستمعة كثيراومسترخية تماما.. بعد نصف ساعة من التدليك بدأت بنصفها
السفلي .كانت ساقاهامفتوحتان كثيرا هذه مرة خلافا لكل مرة حتى أني
استطعت أن أرى فرجها المبللوالرطب جداً. عندما بدأت بتدليك مؤخرتها
وإبهامي كانت بين الفلقتين لاحظت أنهاكانت تضغط على إصبعي ضغطا خفيفا
جدا .تبادر لذهني الشيطاني فكرةِ. سألتها إذاأرادتْ أن أدلّكْ أفخاذها من
الأمام . أجابتْ بأنّها تَحْبُّ ذلك. عندهاانقلـبت على ظهرِها. سَحبتْ المنشفة
مِنْ تحت أردافها ووَضعتْهآ على بطنها، تحتصدرِها العاريِ. سيقاقها كانت
مفتوحة جداً.
بدأتُ فوق ركبها صعودا، أميّكانت مغلقة عيونها ، حلماتها كَانتْ منتصبة إلى
أعلـى. أحسستُ أنها كانتمستمـتعة ومثارة جدا لكني كنت مشغول لما بين
يدي من استكشاف للجسم الرائع لأولمرة من الأمام . أصابع إبهامي كَانتْ
تلتهم بلطف مهبلِها الأبيض المكتنزالناعـم . مهبلها كَانَ يَفْتحُ ويَغْلقً مَع
حركة أصابعي. أوراك أمّيِ كانتْترتْفعُ بانتظام مع حركتي وآنفاسها كانت
سريعة. لَمْ أَعْرفْ إذا كانت النِساءَعِنْدهُنّ هزاتُ نشوة جنسيه أَم لا، لَكنِّي
آحسستُ انه عندها نفس الشعور الذيأشعر به عندما أقارب على الانتهاء من
استمنائي مـباشرةً قبل أن افرغ بيضاتي . تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفـعل
أنا.
بَدأتْ أمّيُ تتأوه “رآئع. مممممممممممممم أستمر بالمساج، آه ه ه ه ه
أستمـــر بتَدلـيكي! ”
كما لوأننيَّ سأتوقّفُ! بعد دقيقتين،هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نَهضتْ
ووَضعتْعليها الروب وشَكرتَني مَع قبلة على خدّي وذَهبَت إلى غرفتِها.
لم تتحدث أمي عنالصفة الجنسية لتدليكِها، لَكنَّها كَانَت في مزاج جيد حقيقي
لليومين القادمِوأعطتَني عِدّة حضنات وأخبرتَني كم كُنْت ابن عظيم ُ.
في أحد الأيام وذات مساءكنت أستحم في حمامي ومباشرةً بعد أنهيت حمامي،
دَعتْني أمي إلى غرفتِها. كَانَتروب الحمام عليها كَانَت خارجاً من الحمام هي
أيضا . سَألتْ إذا من الممكن أنأدلكها . قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة
لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد أننستعمل سرير نومها . سَحبتْ البطانيات
وأزالت روب الحمام عنها.وقفت أمامي عاريه تمام كما ولدتها أمها بكل
جمال جسمها الرائع والفتان، قالتْ، “بعد أن تنتهيمني، سَأَعطيك جلسة تدليك
لك يا ابني الحبيب.”
نامت على بطنها وساقيهامفتوحتان ثم قالتْ بابتسامة تعلو شفتيها ”
إبداء بأكتافِي وظهرِي، دع رأسي فهوبخيرً.” لازلت أرتدي روب الحمام
فجاءتني فكرة عظيمة. وَضعتُ رُكَبِي بينسيقانِها وحَلّلتَ الروب. عندما مِلتُ إلى
الأمام لأُصُل أكتافِها، قضيبي لامسشَقُّ مؤخرتها . كلما دلّكتُها، تحرك قضيبي
على طول شَقِّها. لكنها لم تبدي أيِشئ لتَوَقُّفني، لكن كما تَحرّكتُ أسفل ظهرها،
تَوقّفَ التلامس بين قضيبيومؤخرتها. كلما دلكت مؤخرتها أصبح فرجها واضح
الملامح أمام عيني الجائعتين . بدأ فرجها بالبلل وأزاد مع كل حركه أقوم
بها وشفاهَ فرجها كَانتْ تُبرزُ بشكلرائع. تَحرّكتُ بسرعة أسفل سيقانِها ولكن
عندما وَصلتُ إلى أقدامِها، التفت علىظهرها وفتحت سيقانَها لأكون ثانيةً
بينهم. يااااه لو إنها لاحظَت قضيبُيالمنتصبُ أمام فرجها، لكنها لم تلاحظ أو
إنها لاحظت ولكن لَمْ تَقُلْ أيّ شئَ. قالت وهى نائمة على ظهرها مغلقه الأعين ”
دلّكُ أفخاذَي الآن.” عَرفتُ ماأرادتْ لذا انتقلت إلى قمةِ أفخاذِها أسرع بكثيرِ
مِنْ العادةِ.
بدأتأُدلّكُ الجزءَ السمينَ مِنْ مهبلِها. كنت أرى وبشكل واضح بظرها (
زنبورها ) كلما فَتحتُ وغَلقتُ شفاه فرجها . بَدأتْ أمّيُ تتأوه وأوراكِها تعلو
وتنزل معحركتي . إحدى أصابعِ إبهامي اخترقت فرجها بينما دَفعتْ إصبعي إلى
الأمام . سمعتها تأن وتتأوه ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لمدّة ثانية ثم تحركت
إلى اليمينوالى الشمال قليلا ثم سحبت جسمها إلى الوراء قليلا حتى خرج
إصبعي من مكانه. تَوقّفتْ فجأة.
قالتْ، “أنه دورُكَ. تمدد على ظهرِكَ.” عندما امتثلت لأمرها،وضعت ارجلها كل
رجل بجانب جسمي كما يفعل الفارس الراكب على حصانه وبَدأتْفَرْك صدري
وأكتافي. وهى تدلّكْ، نزّلتْ مؤخرتها قليل حتى شعرت بمهبلها الزلقيلامس
قضيبِي المنتصب. بَدأتْ تتحرك فوق وأسفل وكَانتْ حركة مدهشةَ. كنت أستطيعأَنْ
أَحسّ بالبلل كلما لامس فرجها بيضاتي وبعد ذلك تتَحرّكَ ببطء نحو رأسقضيبي.
كُنْتُ أشعر بالسعادة والانفعال الكبيرين وعَرفتُ بأنّني كُنْتُ سأَجيءُقريباً.
خلال حركتها هذه كان قضيبي في وضع مناسب دَفعتُ مؤخرتي إلى الأعلىقليلا
فاستطعت أن ادخل فرجها لمسافة ما يقارب ال4 سنتمترات .ذهبت أنفاسي
عندما شَعرتُ بكسها الدافئ يعصر رأس قضيبي.أمّي قالتْ، ” أوه لا، ابني. ذلك
غير ممكن . يُمْكِنُنا أَنْ نُدلّكَ بعضنا البعض، لكن ما تقوم به يدعى نكاح
محرم!!! .”
ثم رفعت جسمها قليلا حتى خرج قضيبي ببطء من كسها فصَفعَ بطني . نزّلتْ أمي
نفسها فوراً وواصلت عملية فرك ْ أعضائنا التناسلية بعضها البعض. مددت يدي
إلى حلماتِها المنتصبة لأداعبها. مع كل هذه الإثارة لمأَستطيعُ أَنْأَتحْملَ
فتره أطول وبَدأتَ بالمَجيء والقذف بشكل قوي وكبير كما لم أفعل منقبل.
عندما رأت أمي قضيبي وهو يقذف كل ما في داخله بلغت الإثارة عندها أقصى
ما كانت تتحمل حتى إنها بدأت ترتعش حتى انتهت نشوتها الجنسية هي أيضاً.
نامت فوقي لفترة من الوقت ثم قامت ومسحت السائلَ عن قضيبي وجسمي وعنها
أًيضا بمنديَل ثم نامت بجانبَي. سرعان!ما غرقنا في النوم.
في الصباحالتالي، صَحوتُ وأمي العارية بجانبي تحضنني .لقد غَطّتْنا أثنَاءُ
اللَّيلِ. بَدأت بمداعبة صدرها وهى نائمة حتى بدأت حلماتها بالانتصاب لَكنَّها
استيقظتٍقالتْ بأنّها يجب أن تكون جاهزة للذهاب إلى العمل.
أستمر هذا الحال كما هوكانت تدعوني مرة في الأسبوع إلى غرفة نومها لعمل
جلسة مســـاج ومرات إلىالطاوٌلة حتى أصبح عمرً خمسة عشرة ..
في يوم من الأيام وكالعادة بعد أن دلكتهاعلى الطاولة طلبت من أن أصعد
على الطاولة لتدلكني نمت على بضني وبدأت تدلك ليرأسي وظهري ثم فخداي من
الخلف كنت عاري تماما .
بعد أن انتهت من الجهةالخلفية طلبت مني أن أنام على ظهري ثم بدأت
تدلك لي فخذي كنت مغلقا عيناي أتمتعبملمس يداها على جسمي لكن وللحظة
شعرت بشيء عجيب.شعرت بيدها الناعمتين علىقضيبي آه ه ه أمي تدلك
لي قضيبي كانت تبدأ من الأسفل إلى الأعلى حركة خفيَفةوبطيئة كان الشعور
رائع وكان قضيبي منتصبا كالحديد .ثم بدأت تدلك لي راس قضيبيبحركات
سريعة بعض الشيء ممممممممم شعرت بالنشوة الممتعة لكني لم افتح عيناي
مستمتعا بهذه التجربة الرائع حيث كانت ولأول مرة يشعر قضيبي بيد غير يدي
عليه . بعد ثواني قليلة وَضعَت قضيبُي بين راحتي يديها وفَركَته ذهاباً
وإياباً. الدوران الناتج عن هذه الحركة أشَعرَني بالارتياح حقاً وأنا عَرفتُ
بأنّني ما كُنْتُ سأَدُومُ أطول. لكن ما حدث بعد ذلك كان أكثر روعة، كانت
مفاجأة عظيمة، أحسستُ بشيءَ دافئَ وزلقَ يَبتلعُ زبي. فتحت عيني ونَظرت إلى
أسفل لرُؤية ماذا يحدث لي ممممم أمّيِ وَضعتْ قضيبَي في فَمِّها وكَانتْ تحرّكُرأسها
من فوق إلى أسفل يــــاه إنني انيك فم أمـــــي، أمــــــي تمص لي
قضيبي. بَدأتُ بالمَجيء فوراً وبدأ قضيبي بالقذف وابتلعت أمّيُ كُلّ سائلي
مممممممممم.
عندما انتهيت، ابتسمت وقالَت، “اعتقدت بأنّك استحققت شيءَخاصَّ يا حبيبي
على معاملتك لي طول هذه الفترة .”
بعد هذه الحادثة ولمدةيومين فكرت في نفسي كيف ممكن أن أرد لأمي هذا
الجميل ،وفي اليوم الذي دَعتْنيفيه إلى غرفتِها بعد بضعة أمسيات لاحقاً عَرفَت
ماذا سأفعَلُ. مَررنَابالروتينِ العاديِ حتى انقلبت على ظهرها وعندما كُنْتُ
أُدلّكُ مهبلَها، مِلتُإلى الأمام وبَدأتُ الحس شفاهِ كسها البارزةِ. تأوهت
قائلت “ماذا تفعل ؟ “دونأن تَسْحبْ نفسها مني، إستمريتُ باللَحس. كان من
الواضح إنها أحبت ما كنت أقومبه من حركة جديده. ثنت رُكَبَها إلى أعلى
وفتحت سيقانَها بشكل أوسعَ. حتى أصبحالوصول إلى مهبلِها بشكل كاملِ وأسهل.
بعد عِدّة دقائق من اللحس، بَدأتُ مصبظرها الذي بدأ بالتضخم شيئا فشيئا
كالقضيبي الصغير تماما.
أمّي أُثيرتْتماماً وبشكل واضح وبَدأتْ بتَحْديب ورفع ظهرها إلى أعلى بينما
كنت ممسكافخذاها وأصبحت تتأوه بصوت أعلى ألان . جاء ظهرها بقوة هذه
المرة وكذلك رعشتها ،تَدفّقتْ عصير فرجها على وجهِي فاستمرَّ بلَحس والمصّ. بعد
دقائق قليلة ارتاحتأمّي وقالتْ، “ابني ذلك كَانَ لا يصدق . استنزفت قوى أمَّكَ
المسكينة َ. إذاوعدتني أَنْ لا تَستغلَّني أو تستغل وضعي، سَأَنَامُ لفترة.” بدون
انتظار جواب،أغَلقتْ عيونَها.
كُنْتُ أَنْظرُ إليها، نظرت إلى الحلمات المنتصبة والمهبلالمتدفق بالعصير
لقد كان يَدْعوني كل شئ في جسمها يدعوني ويرجوني كان يقول ” تعال أطفئ
ناري المشتعلة لا تخاف تعال إلى جسم أمك أدخل إلى حيث كنت قبل أنتولد
نيــــــــك هذه الكس الجائع تعــــــــــال ”
انتظرت لدقيقة قبل أنأبَدأَ بمداعبة صدرها. بَقيتْ حلماتُها منتصبة تحت
ملمسِي. أميّ كانت تتنفسبانتظام. قضيبي كانت يشير إلى فرجها الجائع
منتظرا لوصول قضيبي .دفعت قضيبي إلىالأمام قليلا وعندما وَصلَت شقَّها
المفتوحَ. دفعته إلى الداخل يـــاه كم كانسهلا لقد دخلته بسرعة وسهوله
لقد كان منتظرا قدومي.
اتكأت للأمام لأمصحلماتِها وأن انيكها ببطء للمرّة الأولى. لَمْ أرد لهذا
الشعور أَنْ يَتوقّفَ،لذا أبقيتُ سرعتي بطيئة بعض الشيء. لاحظتُ أن تنفس أمّيَ
تَغيّرَ بينما وركهابَدأ يرد على حركتي. كنت أحس بعضلات مهبلَها تضغط على
قضيبي عندما يتلاقى جسميمع جسمها. بَدأتُ بالمَجيء بدون سابق إنذار عندما
دَفعتْ وركَها نحوي. أعتقدأنها جأت هي أيضاً في نفس الوقت، لَكنِّي لم أكنَ
متأكّداً لأنني كُنْتُ منهمكَجداً بنفسي وأن أقذ لأول مرة داخل فرجها. عندما
ارتحت، أمّي واصلتْ تَصَرُّفهاكأنها نائمة. نزلت عنها ونمت بجانبها ألقيت
البطانية علينا وحضنت أمي ونمت .
في الصباح التالي، أمّي كَانتْ في الدُشِ عندما نَهضتُ. كان اليوم لإجازة، لذا
لم تخرج إلى العمل. دخلت عليها الحمام،ابتسمت. ساعدنَا بعضنا البعض على
الاستحمام . يديها المليئة بالصابون جعلت قضيبي ينتصب من جديد بل كان
انتصاب مؤلما من عظم الإثارة التي كان يشعر بها . حلمات أمّيِ كَانتْ منتصبة
أيضاً بَعْدَ أَنْ ممرت عليهم الصابون. نشفنا بعضنا البعض وذَهبَنا إلى غرفةِ
النوم.
عندما بَدأتُ بمداعبة مؤخرة أمي وان أعانقها، قالتْ، ” أنا بحاجةلأن أغفو
قليلاًِ. ” تَمددنا على السريرِ وداعبنا بعضنا قَبْلَ أَنْ أبدبتَقبيل وامتصاص
حلماتِها. استلقت على السرير وفتحت سيقانُها حتى أتمكن منمداعبة كسها
بأصابعي. مؤخرتها كانت تتجاوب مع حركة يدي وتدفعني إلى الخلف،نفسها
تغير وأصبح أسرع مع كل حركة.قالت بعد تنهيده رائعة “ســـَأَنــَامُالآن.”
أغَلقتْ عيونَها واسترخت . أغلق عيناه
ونامـــــــت
أحسستُبأنّها كَانتْ مستعدّةَ للمُمَارَسَة الجنس لكن كانت تدعي النوم حتى لا
تشعربالذنب وتتخلص من التوتر بداعي أنها نائمة. صَعدتُ فوقها ودخلت
فيها بشكلكامل. رَدَّ جسمُها فوراً. عانقنَا بعضنا . كنت أَحسَّ ببظرَها يلامس
قضيبي. دُمتُ وقت طويل لأنني كُنْتُ أحرك دون أن أَدْفعُ. بَدا ممتازاً، كنت
مسيطرَاً. جاءتْ أمّيُ وارتاحت لدقيقة. لكن ومع حركتي المستمر داخل فرجها
بدأت من جديدتتفاعل معي وعندما أشرفت على القذف وفقدت السيطرة على نفسي
وبدأت بالقذف بشكلمستمر وكميات كبيرة بدأت أمي برعشتها من جديد. رعشتها
جاءت بلهثتين عميقتين،عصرتني برجليها بينما كنت اقذف داخلها أخر قطرة
من سائلي . نَظرتُ إلى وجهِهاوهي مغَلقهْ عيونَها والابتسامة على شفاها.
بعد دقائق قليلة،نمت بجانبها وأنااحضنها . خلال دقيقتان،قامت أمي من
نومها المصطنع وقالتْ، “إنها غفوة لطيفة،كانت مثل الحلمِ الرائعِ. أشعر أني بحاجة لدش أخر.”
ذلك كَانَ قبلثلاث سنوات. نَنَامُ سوية كُلَّ لَيلة الآن، لكن أمّي ما زالَتْ تحب
أَنْتَدّعي بأنّها نائمةُ قَبْلَ أَنْ نُمارسُ الجنس. نحن نمارس كل أنواع الجنس حتى
وضع ال69، لكن عندما يحين وقت الإدخال تَقُولُ دائماً بأنّها تَحتاج لغفوة
صَغيرة. أحياناً تَأْخذُ ثلاثون ثانية فقط لتنام . أنا لا أهتم . قد لا تتجاوب
معي عندما تكون مستيقظة . أَنا ذاهِب إلى الكليَّةِ قريباً. لأنّني قُبِلَت في كليَّة محليّة.
ذلك سيوفر الكثير من المال وكذلك يجعلنانتمتع بحبنا وحياتنا أكثر

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*



قصص نسوانجي عائلةسكس قصص/tag/%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%83/قصص نيك محارم جد وحفيدتهقصص سكس محارم مصوره أمهات مربربهقصة سكس فيلاما كامله روايات جنسيه متسلسلهقصص محارم بعد وفات لأمقصص انمي ميلف الابقصص جديده محارم ام وابنها/tag/%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%82/قصتي نكني مدرسي صدفهقصص محارم مصوره مسلسل عطاء الحب الحلقة 6قصه سكس في السياره محارمميلف تون مصورة قصص سكس مصوره اثارهاني يمنيه كيف ناكوني في المدرسهصورنيك مضيفه مترجمقصص حب زوج و زوجى نيك في طزي كسي /%D8%AA%D8%B9%D8%B4%D9%82%D9%86%D9%89-%D8%AF%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D8%B9%D8%B2%D8%A8-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%A8-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D9%89/قصص سكس سحاق سودانيقصص نيك رجال في سينماقصص سكس امهاتقصص سكس مصوره جماعي في الحمام /%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%B7-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A-%D8%AC%D8%B9-3/قصص سكس لواط في تلحمامسكس مصورة كاملةقصص نيك مصورة الام الحاضنةقصص جنس يمنيه زوجي ينك صديقتي /%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%A8%D8%A7%D8%B5-%D8%B3%D8%A7%D8%AE%D9%86-%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%B9-%D9%85%D9%83%D9%88%D8%A9-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%88//%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D9%87%D9%88-%D9%88-%D9%87%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%B3%D8%A7%D8%AE%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D8%AB%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%82%D8%B5%D9%88%D9%89/حكيات نيك جماعي/%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%A7%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%B2%D8%A8-%D8%AF%D8%AE%D9%84-%D9%83%D8%B3%D9%8A-%D9%88-%D8%A7%D9%82%D9%88%D9%89-%D8%B1%D8%AC%D9%84-%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%83-%D9%82/قصص سكس مصورة عرب ميلفقصص تحرش جنسي صور سكسقصة سكس لواط جعلني أنثىقصص سكس ابناء عم/tag/%D9%86%D9%8A%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B2%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%A1/قصص سكس ناكني الاستاذقصت سكس شرموط الموظفينقصص سكس كتابه محارم خول وديوثقصص سكس مصوره روعهقصص سكس محارم نيكقصصرسكس مصورةسكس نيك صاحب المزرعه والمطلقه قصهقصص سكس انا وصاحبتي وجوزها في سرير واحدحكيات عن علاقة جنسية مع زوجتي من الصباح اباكرقصص سكس قواد قصص سكس خيانه زوجه م زميلقصص نيك وسكس مثيرفيلاما عرب ميلفرواية سكس/%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D9%85-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%89-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B4%D8%A7%D8%A8-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%82-%D9%88%D8%A7%D9%85%D9%87-%D8%A8//%D8%B4%D8%A7%D9%83%D9%83-%D8%A7%D9%86%D9%89-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%89-%D8%A8%D8%AA%D9%86%D9%8A%D9%83-%D8%A7%D8%AE%D9%88%D9%87%D8%A7-%D8%B7%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA/قصص سكس مصوره مصوره يمني ناضجاتقصص سكس نيك كس في حدائق مكتوبقصص ججنسيه زوجت اخى لابسه لبس رقص نكتها/%D8%A7%D9%82%D9%88%D9%89-%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D9%88%D8%B1%D9%87-%D9%84%D9%8A%D9%84/قصص نيك لواط اطياز مربوبة/tag/%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/قصص سكس نيك كس في حدائق مكتوبقصص أول نيكه مع الحيواناتقصص محارم مع حمايقصص "نيك"عرب ""ميلف" "نجوي ومني في عمارة قصص سكس مصورة فيلاما و ابن اختهاقصص سكس مترجمةقصص سكس محارم الأم المصريهقصص جنس كيف اعشق اجنس المحارمسكس انمي ميلف عرب كرتون/%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%89-%D8%B4%D8%B1%D9%85%D9%88%D8%B7%D9%87-%D8%A8%D9%84%D9%82%D9%85%D8%AA%D9%89/قصص نيك فشخقصص سكس مصورة الاب  المريض