الرئيسية - قصص سكس عربى - لا أدري لماذا يطلقون على البنت الهايجه أسم زوجة الأسد ( لبوة ) قصص سكس عربي

لا أدري لماذا يطلقون على البنت الهايجه أسم زوجة الأسد ( لبوة ) قصص سكس عربي

لا أدري لماذا يطلقون على البنت الهايجه أسم زوجة الأسد ( لبوة ) ربما لأنها هي التي تحث زوجها على الجنس بل وتأمره أحيانا إذا كان الأمر كذلك فبطلة قصتنا تعتبر لبوة كبيره . نشأت رشا في اسره ثريه جدا وكانت دلوعه ووحيده لأب لا يرفض لها طلب وكانت تعيش مع أسرتها في فيللا واسعه أو قصر من طابقين وبضعة غرف بلوازمها في الحديقه وكانت في طفولتها تشبه الصبيان كانت سمراء طويله ونحيفه ولم يكن بها من شكل الأنثى سوى وجه أسمر جميل وشعر اسود طويل يصل أو يغطي أردافها . كان لديهم خادمتان واحده اسمها سيده وهي في نهاية الثلاثينات وأخرى هنيه وهي فتاه لم تصل للعشرين بعد ،هذا بخلاف (أم سيد) وهي أمرأه في الخمسينات وأهم وأول أختصاصتها الست الكبيره وكانت أيضا مسئولة عن أي خطأ للشغالات تعنفهم وتضربهم إذا لزم الأمر وزوجها كان طباخ البيت والمسؤول عن الحديقه حيث يقيم هو وزوجته ، وكان يعيش معهم في حديقة القصر أبن عم رشا النازح من الأرياف بعد وفاة والده وبعد أن تعهد والدها بتربيته وحاول أن يكون صارما معه ، كان إسماعيل (ابن العم) اكبر منها بثلاث سنوات وكانت رشا تتجاهله أو تعامله بجفاء أغلب الوقت ، واستمرت العلاقة الفاترة بينهما بضعة سنوات حتى بداية المرحلة الثانوية وقتها دخلت رشا مرحلة المراهقة وهي تتذكر جيدا أول مره شعرت بقشعريرة جنسيه و بإحساس غريب في جسدها يوم أعطتها صديقتها في المدرسة مجلة تحوي صور جنسيه بعدها كانت حين تختلي بنفسها وتغلق باب غرفتها تحاول إن تتكشف ما طرأ على جسدها من تغيرات وتشعر بلذة غريبة حين تلمس نفسها من أسفل وتعلمت وقتها العادة السرية وكانت تسرح بخيالها وحين تأخذها النشوة تتخيل أي شخص يلمسها في هذا المكان من نجوم السينما حتى خدم البيت واحيانا كانت تسرح بخيالها في سيده ثم مرات كانت تتخيل نفسها مع هنيه وكان هناك فرق كبير بين الاثنين فالأولى سمراء متزوجه يعمل زوجها بالخارج وكانت طويله وممتلئه ولها مؤخرة كبيرة رجراجه وصدر متماسك كبير ومكشوف طول الوقت ويبدو كله وبوضوح حين تنحني لتنظف الأرض أما هنيه فكانت بنت مايعه أصغر من رشا بيضاء ومن الصعب أن ترى صدرها لصغر حجمه ، كانت حين تمارس العادة السريه تتخيلهم في أوضاع من صنع خيالها ولكن الغريب إنها حتى وهي في أعز شهوتها لم تتخيل أبدا إسماعيل ابن عمها في مثل هذه النزوات فقد كانت علاقتها معه حتى في الخيال باردة وخاليه من أي مودة وكان إسماعيل فتى ريفي مفتول العضلات يبدو من مظهره الخارجي الجدية ولايتكلم كثيرا داخل البيت وفي أغلب الأحيان جالسا في غرفته بالحديقة يستذكر دروسه .

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*