لا اتذكر ان زوجي جامعني من دبري او مؤخرتي طوال عشرة سنوات من الزواج فقد كان يجامعني من الكس بطريقة عادية لكن منذ حوالي خمسة ايام تفاجات به حين كنا على الفراش نمارس حقوقنا الزوجية حين طلب مني امرا غريبا جدا حيث كان يداعبني و فجاة وضع يده على فتحة طيزي و قال اريد ان اذوق هذه . في البداية تعجبت من امره و قلت ربما كان يمزح معي لكنه كان جادا و قد بدا يدخل اصبعه في طيزي و حاولت منعه لكنه عاملني بطريقة عنيفة و قال انت زوجتي و يحق لي ان افعل بجسمك ما اشاء و اخبرته ان هذا الامر ممنوع و افهمته اني مستعد لان افعل له ما يريد كان ارضع له زبه او نقوم باي وضعية الا ادخال القضيب في فتحة الشرج . و عبثا حاولت لكنه كان مصرا و بدا يقبلني و يلحس لي الرقبة بطريقة اعشقها كثيرا ثم عاد الى البعبصة في الطيز و امسك فلقاتي الكبيرة و حركهما في كل الاتجاهات ثم وضع اصبعه في الفتحة و هنا قلت في نفسي لابد و ان البي له طلبه لانه في النهاية زوجي و اذا ما جامعني زوجي في دبري فانه سيجد حتما فتاة تحقق له هذه الرغبة وانا احب زوجي و لا اقبل ان يميل قلبه الى فتاة اخرى و داعبني لمدة طويلة و طلب مني ان امسك له زبه و اداعبه بطريقة جميلة حتي ينتصب و في تلك الاثناء كان يدخل اصابعه في طيزي الواحد تلوى الاخر و يهمس في اذني يا زوجتي الحبيبة انت كسك اصبح مثل الكيس و زبي لا يستمتع بداخله و احس ان زبي يسبح و هذه الفتحة الصغيرة هي متعتي التي احلم بها . و لم يكن زوجي ليضارحني لولا انه يعلم ان كسي اصبح كبير لانني انجبت خمسة اولاد و بنات و زب زوجي كبير و عريض جدا حيث ان راسه كان مثل حبة البصل و هو ما وسع كسي لكن كنت اتسائل كيف يدخل هذا الزب كاملا في طيزي ذو الفتحة الضيقة و بقيت اترقب الى ان جامعني زوجي ليلتها و عشت ما عشت . و بعد المداعبات التي كانت ساخنة جدا ادرني بحيث صرت على بطني و بدا يقبل ابراج طيزي واحدة بواحدة و يلعب بها ثم قام و بدا يركب حتى وصل راس زبه الى فتحة الشرج و هنا بدا الخوف يتسلل الى داخلي فانا ساتناك من الخلف لاول مرة في حياتي و زب زوجي كبير جدا و فعلا جامعني ليلتها من الدبر . بدا يدخل زبه و انا احس ان الفتحة ستتمزق و احاول ان اصرخ لكنه كان يمنعني حتى لا اثير انتباه الاولاد و كان في البداية لطيفا معي و يحاول ادخال زبه بطريقة حذرة جدا حتى لا يؤلمني و حين جامعني كان في كل مرة يدحاول ادخال زبه ثم يتوقف حين يعجز لكنه لم يستسلم و ظل يحاول و يبلل راس زبه و يعيد الكرة حتى احسست ان راسه يكاد يدخل و من شدة ما كان زبه كبير و يوسع الفتحة احسست اني اتبرز و كان نفس الاحساس اثناء اخراج الفضلات ة حين احس ان راس زبه اخذ مكانه المناسب دفعه بكل قوة فدخل و كدت اصرخ و قد كان الما قويا جدا و كانه وضع الملح على الجرح و هنا خارت قوتي و تركته يفعل ما يشاء و جامعني من الخلف بكل قوة . و لما ادخل الراس الكبير جدا بدا يكمل الدفع و انا احس ان زبه يدخل اكثر و في كل مرة كنت اترجاه ان يعدل عن الفكرة و يعيد زبه الى الكس لكنه واصل ايلاج زبه حتى ادخله و انا احس اني ساموت من الالم اما هو فقد اعجبته النيكة حين جامعني من دبري و ظل يهمس في اذني اه يا حبيبتي اه اه كل هذه المتعة كنت محروما منها ما احلى النيك من الخلف انت تملكين فتحة رهيبة جدا و انا احس انها مثل الخاتم على زبي و بدا زوجي يهتز فوقي و يتحسس بقية جسمي و يطلب مني ان التفت اليه كي يقبل شفتي و هو ينيكني من الخلف و جامعني بكل قوة و كنت احس ان احتكاك زبه مع امعائي سيجعلها تتمزق و من حسن حظي ان النيكة لم تكن طويلة مثل المرات السابقة بحيث لم تدم سوى حوالي دقيقتين و بعدها اخرج زبه و وضعه على طيزي و كان معتدا على فعل ذلك و احس حين يقذف فوق طيزي و اشعر بالمني من دفئه . و كانت المرة الوحيدة التي جامعني فيها زوجي من الخلف و في الصباح هددته ان فعلها ثانية فاني ساطلب الطلاق في المحكمة لان زبه كبير و مؤلم
