انا اعمل في بيت دعارة و مارست الجنس مع مئات الرجال لكن لن انسى ذلك الذي كان يمص كسي بتلك القوة كالمجنون حيث لم يتوقف عن المص لمدة تقريبا نصف ساعة و قد سخنني الى حد اني كنت اصرخ و الجميع من كان في الخارج كان يسمعني و قد ظنوا انه يضربني . نعم الجميع ظن انه يضربني حتى ان المسؤول هناك اقتحم علينا الباب و هو يشهر السلاح و هو يعتقد انه يضربني او ينيكني بعنف او يطلب مني امرا لم ارغب فيه و قد وجده يمص كسي بطريقة جميلة جدا و لم اعرف كيف صرخت في وجهه اخرج علينا لا تقطع علينا المتعة اتركه يكمل . و كنت انا على ظهري رافعة رجلاي و قد فتحتهما الى اقصى زاوية ممكنة و هو وضع فمه على كسي مباشرة و كان رجلا عمره حوالي اربعين سنة و وجهه ناعم جدا و محلوق و حين كان يلحس كان خده يداعب كل المنطقة المحيطة بكسي و هو ما سخنني اكثر و جعلني اصرخ من المتعة و كان يمسك طرفي قدماي و يباعد بينهما و انا انتظر ان يدخل زبه في كسي و كان زبه متوسط الحجم و لونه شديد البياض لكنه فضل ان ايبقى يمص و يلحس الكس لانه اخبرني انه يعشق الكس و ان كسي قد جننه و بمداعبات قوية كان يحرك لسانه الذي كان حادا جدا بين الشفرتين و هو يبحث عن البظر ثم يذوق الماء و يبلعه ثم يتاوه اه ممممممم ما احلاه و ما اشهاه و انا اضع يدي على راسه و العب بشعره الذي كان ناعما جدا و اقول له الى متى تبقى تلحس الا تنيك يا رجل . وكنت مستغربة جدا منه لانني لم ارى في حياتي رجلا يمص كسي بتلك المهارة و اللذة و اغلب من ناكني كان يقوم بالعملية بسرعة بل ان هناك بعض الرجال كانوا يدخلون على الغرفة و يبدا بدخال زبه في كسي حتى بلا مداعبات و استغربت منه و كانه زوجي و يعرف ما احب . المهم كانت طريقته جميلة جدا حيث بينما كان يمص كسي و يلحسه كان يداعبني باصابعه ايضا و كانه يبحث عن شيئ ما داخل فجوة كسي ثم يدخل اصبعيه في الكس و ينيكني بهما لمدة ثم يخرج يديه و انا اقول حتما سيدخل زبه الان لكنه يعود لمص الكس و انا اهيج اكثر حيث امسكت له زبه الذي كان كالحديد و بدات اداعبه له عساه يقذف و يريحني لانهم كانوا يطلبون منا ان نمارس الجنس مع الاجانب دون مشاعر . و كنت اخشى ان اقع في غرامه و هو محترف جدا في الجنس فيعرف صاحب بيت الداعرة اني اميل الى شخص ما فيطردني و هو ما يعني اني ساصبح امتهن الدعارة في الشوارع و اعرض نفسي للخطر و انتظرت حوالي نصف ساعة حتى رايته يقوم و يقرب زبه اخيرا من كسي و كان يدخل الراس و يخرجه عدة مرات حتى جعلني اصرخ مرة اخرى هيا ارجوك الى متى تعذبني ادخل زب ك وريحني . و صار يدخله الى النصف و يخرجه ثم هكذا حتى ادخله كاملا و مثلما كان يمص كسي و يلحس كان ينيكني بطريقة جميلة حيث كنا على الجنب الايمن و هو من خلفي يرفع رجلي اليسرى بيده و زبه يذبح كسي بكل قوة و يده الاخرى تحرك صدري و تلعب على الحملة التي برزت من شدة الشهوة ثم انزل رجلي و ادارني على ظهري و ركب مرة اخرى فوقي و كان جسمه ثقيلا لكنه طري و دافئ جدا . و مثلما ظل يمص كسي لوقت طويل كان ينيكني بزبه ايضا بلا توقف و احترت في امره لانه من النادر ان التقي مع رجل ينيكني النيكة الاولى و يطيلها دون ان يقذف حتى صرت اشك انه قد ناك امراة قبل ان يدخل علي لكنه اخبرني انه لم ينك منذ اكثر من عشرة ايام و انه متزوج و خاصم زوجته و هي في بيت اهلها و منذ احترفت مهنة الدعارة لم اصل الى الرعشة الجنسية بل احيانا كنت امارس الجنس مع رجال و انا متقززة من روائحهم و من اجسامهم النتنة لكن مع ذلك الرجل الذي ظل يمص كسي احسست نفسي ارتعش بلا توقف و باحلى نيكة عشتها في حياتي . و طلب مني ان يقذف على صدري فوافقت دون تردد لانني كنت في احلى متعة و اجمل نشوة في حياتي و هكذا رايت زبه يبعث شلالا من المني على صدري و قد قذف اكثر من عشرة قطرات جميلة ثم اعطاني نصيبا من المال علما انه دفع ثمن النيكة عند المتكفلة بالدفع و كانت اجمل مرة امارس فيها الجنس في حياتي
