كان عمري عشرين سنة او اقل بقليل حين حدث اول نيك في حياتي وكان مع فتاة تسكن في عمارتنا و كانت جارتي و اعرفها منذ الصغر و اسمها اروى و كانت جميلة جدا و منذ ان بلغت و انا اتمحن على جسمه و احيانا اتلصص على جسدها فارى جزءا من صدرها و احيانا فخذها فاستمني عليها . و تمر الايام و انا دائما احلم ان انيك اروى الفتاة الجميلة جدا و لم يكن ليحدث الامر لولا اني لمحتها ذات يوم مع احد الجيران في وضعية ساخنة جدا و كان يقبلها بطريقة حارة من الشفاه و حين مررت من امامهما ابتعد عنها و تظاهرا انهما كانا يتحدثان فقط لكن اروى علمت اني رايتها و احمر وجهها من الخجل و لذلك جاءت عندي للبيت و بدات تترجاني ان اكتم الامر عن اهلها و الا افضحها . لم افكر ابدا في فضحها و لكن شعرت برغبة جامحة نحوها و صارحتها اني اريد ان امارس معها الجنس دون ان اؤذيها فانا ابحث عن اول نيك في حياتي لان زبي اصبح في حالة يرثى لها من شدة الشهوة خاصة لما رايتها تقبل ابن الجيران و هي ساخنة جدا و بدات تترجاني ان انسى الفكرة لكن اصراري كان كبير و اخبرتها اني اريد ان انيكها و حتى و ان رفضت فانا لن افضحها لاني احبها و رغم انها ترددت في البداية الا انها شعرت بحالتي الساخنة و اعطتني موعدا في بيتهم حين تكون لوحدها و انتظرت حوالي عشرة ايام حتى نادتني من النافذة و كنت انا اسفل بيتهم و طلبت مني ان اصعد اليها و بالفعل صعدت بطريقة خاطفة و كانني طرت في السماء و انا لا اصدق اني ساعيش اول نيك مع اروى . و وصلت الى البيت فوجدت اروى شبه عارية و كانت تضع على جسمها فستان قماشه خفيف جدا و حلمات صدرها كانت تظهر بوضوح و احسست بنبضات قلبي كانت قوية جدا و انفاسي رهيبة و انا اعانقها و المسها و اما زبي فقد كاد يثقب بنطلوني من الانتصاب و اصبح كالسيف و بدات اقبل اروى و اضع فمي على فمها بطريقة ساخنة جدا . ووضعت يدي تحت الفستان و لمست طيزها على اللحم و كان طريا جدا و ناعما و ساخنا حتى انه خيل الي ان طيزها سيلسع يدي و واصل تقبيلها بكل قوة و انا اعيش اول نيك مع فتاة بطريقة حقيقية و شهوتي كانت قوية و حارة جدا و بدات احك زبي عليها و شعرت بمتعة اكبر ثم اخرجت لها زبي الذي كان كالمصباح و رفعت فستانها اكثر لارى كسها الذي جعل كل جسمي يهتز بقوة من شدة الشهوة و لكنها اخبرتني اني سانيكها من الطيز و ليس من الكس في تلك الاثناء من شدة الشهوة لم اكن اسمعها بل كان زبي هو عقلي و حين دارت و رايت الطيز و الفتحة في وسطه وضعت زبي بقوة و حاولت إدخاله و من قلة خبرتي في اول نيك امارسه احسست ان زبي لم يدخل في الفتحة رغم انه كان منتصب و حتى هي شعرت ببعض التمزق في فتحتها و طالبتني بتبليل زبي قبل إدخاله . و هكذا وضعت بعض البزاق على زبي و اعدت دفعه و هنا احسست بحرارة شديدة حين كان زبي يدخل في الطيز الضيق الى درجة الاهتزاز القوي و الارتعاش و عرفت ان المني خارج من زبي لا محالة و لحظتها دفعت زبي بكل ما املك من قوة داخل طيزها حتى ادخلته و لكن تلك الحرارة و التي كانت تلسع راس زبي جعلتني اتفجر بطريقة عنيفة و اقذف حليبي داخل طيزها بطريقة ساخنة جدا و انا اتاوه اه اه اه و افرغ المني بغزارة حتى ان زبي اصبح ينزلق داخل طيزها من كثرة المني . و لما افرغت المني في الطيز في اول نيك حقيقي مارسته ظل زبي منتصب و اعتقدت اني اقدر على النيك مرة أخرى لكن حين بدات احرك زبي في طيزها شعرت ببعض الحرقان في زبي و هكذا سحبت زبي من الطيز بسرعة و قد اخضر لونه من بقايا احشائها و رايت زبي منتفخ و كبير جدا وكل ذلك راجع الى الشهوة التي كنت عليها ثم رايت المني يقطر من فتحة طيزها بلون ابيض كثيف و لم تمسح طيزها بل رفعت كيلوتها مباشرة و طلبت مني المغادرة . و خرجت على الفور و كانت وجهتي مباشرة الى حمام البيت ان شبعت من الاستمناء و قذفت حليب زبي مرتين و انا استحضر لحظات النيك الأول في حياتي مع جارتي و في طيزها الجميل بالذات الذي كبيت فيه المني في احشاءه الساخنة و اللذيذة في اول نيك حصلت عليه
