أهلاً بالإخوة النسوانجية والزوار الكرام المستحيين !
أصل هذه القصة مشاركة كتمرين كتابي في لي . “تمرين كتابي” يعني أنا لسّة بطوّر نفسي في الكتابة، وبالتأكيد هتلاءوا أخطاء كثيرة سواء كتبت بالفصحى أو بالعامية و بالذات الصينية . (نعم كلمتي “” المفروض سيأخذانك لذاك الموضوع فتفضل) يؤديك إليه، فإني انتظر مشاركة الآخرين فيه. لأن هذه القصة وصلت لأربعة فقرات ، قررت اعمل بنصيحتي لنفسي في وانشرها كقصة لحالها. ذلك لا يعني أني لن أكمل التمرين الكتابي هنا، فأرجوا من الذين لديهم الخبرة تصحيح أي أخطاء قد تكون موجودة في التعليقات . هذه القصة أيضاً أول مرة أكتب فيها قصة كاملة بلهجة عامية، ومع أني لا أجد الكتابة بالفصحى سهلة ، كما أن الكتابة بالعامية بلهجة معينة صعبة بالنسبة لي بحكم أن العامية التي أتحدث بها ملخبطة ومضطربة مثل أي شيء في حياتي . بعض قصصي السابقة احتوت على العامية المقتصرة في الخطاب فقط، لكن هنا بما أنه تمرين، حدث حماس زائد وفجأة وجدت أني أكتب قصة بالعامية . قد، يمكن، وربما، سأضع هذه القصة كمشاركة في (ما دخلت ورأيته بعد ؟) على كل حال، كمثال للمشاركين (نعم، الذين لا زلت انتظرهم ) على تركيب فقرة مع صورة . والآن، أصبحت هذه المقدمة التعليلية فقرة…يا للهول ! أريد أؤكد لمتابعي قصة النسوانجية من ، أن القصة لم تنتهي بعد ، ولكنها حالياً حصرية للمجلة، لقراءة لمحات إضافية لمغامرات نيسة انقر (نعم نفس الرابط الأول والثاني والألف !).
المهم، نبطل رغي وثرثرة وردح فارغ ، وأتمنى لكم قراءة ممتعة .
آخر نقطة : لمن يهمه الأمر ، الممثلة التي في الصور المرفقة للقصة هي Cathy Haven.
آخر نقطة وعد! : تعليقاتكم وارشادكم وآراءكم مهمة بالنسبة لي، لا تحرموني منها !
كيف أستمر وفية
جوزي راجل كتير تقليدي؛ حاطط في دماغه انه السكس بس للخلفة و مانع للخيانة، و وضعية السكس البلدية في السرير هي الوحيدة اللي بيعترف بيها، و السكس الفموي شي مقرف له، والسكس بالطيز ما بيعمله الا الشواز، و بيعامل لبنه، زي الزبالة، أول ما ينطرهم جواي بيقوللي كبيهم في الحمام..راجل عقَد ما بيعجبنيش ، و و مش رومانسي خالص وعمره ما وصلني لنشوتي وجت مغاه شهوتي باحس بالبرود معاه ساعة ما ييجي يطلب مني السكس ،وناشف أوي معايا في تعامله و مستحملة كرامة لحبي له. أنا كنت مصاحبة قبله، لما كنت بنوتة، و كنت بحب الجنس الفموي أوي وكمان جنس في الطيز عشان أحافظ على بكارتي ،ومتعودة ان الجنس مع الحبيب بيغبر عن الحب وكمان فيه متعة
وكمان الراجل بيقدر أوي الواحدة اللي بتستمتع بكل شي سكس. الف مرة حاولت المح لجوزي، بدون ما افضح نفسي إله إني بحب الحاجات دي ، بس بيزعل و يقوللي انه ما بيحب السكس الا على طريقته وإنه عاوز إلا كسّي. عشان كدة مع الوقت كنت بتجاوب مع أي حد يغازلني بضحكة، واتجرأت مع إياد، مدير محل مفروشات كنت زبونة عنده، لما كان بيقفل المحل بتاعه. كان يغازلني وأسيبه و اتغنج عليه، و كنت باخلليه يحط ايده على ايدي او رجلي، أو خصري، أو جنب بزازي، وهو بيخدم علي. اخدت ازني بعيوني عشان يبوس شفايفي، و أخلليه يشلحني على مفروشاته، ويمص بزازي، وينزل لي ببقه على جسمي، وبلسانه على كسّي. احساس و شه ومناخيره و لسانه كان بيحركني جامد و بيعقد، و ياه اشتهيت زوبره…لما لمحت رسمته و هو واقف على حاله ومحزق ببنطلونه.
سمحت لنفسي اتهنى بحركات إياد على كسّي لحد ما اتنفضت، واتأكدت أنه خبير ، و انا مش أول زبونة بتفضل عنده لبعد ما يقفل المحل. أول ما خلص، دغري فكيت له سوستة بنطلونه لاطلع زبه بإيدي. كسّي ساعتها ريّل على نفسه وكان بينزل عسله وشهوته إللي. كنت فعلا مفتقدة المتعة بسبب جوزي. ياه حلو أوي احساس الواحدة وهي عارفة انها بتدوب أقوى منها، و ده غير لذة المص واحساسي بحيويته وقوته للزب. لما شفته تركلي نفسه، قربت لزوبره، و همست له “هاي”، خلليته ينتفض بإيدي وبسته على راسه. و مررت شفافي عليه عشان أتعرف على شكله، وريحته، ريحة من منبعها، دوختني ورجعتني لأيام كنت فيها على حريتي وانا عمالة امرر لساني عليه. كان بيقول لي أدخله بفمي وانه مش مستحمل اكتر من كدة، لكني استنيتت لحد ما نزل ميته و دقت طعم ملوحته اللي كنت محرومة منه من فترة. زي ما كان عاوزني ادخله زوبره في فمي ، كان بدي، أجننه لحد ما بقى يدفسه على شفافي، واخدته بفمي، و لحست له هو و فضلت أمص. كان بقالي فترة كبيرة ما مصتش قفها زوبر ، لكني اتذكرت مع كل حركة، و رجع راسه عى ورا و عرف لحظتها اني خبرة مثله.
طول عمري باعرف انه الرجالة بيحبوا نيك الطيز، إلا جوزي طبعاً، اللي وسوسني بتعقيداته، عشان كدة كنت بادور على حد يعوضني في الناحية دي ..كنت عاوزة أوضح لإياد اني مش عاوزة نيك الكس فقلت لنفسي أخلليغ يرمي شهزته في بقي على الأقل يكون عوضني عن المتعة اللي كنت فقداها مع جوزي وبيكون ريحني وريحته بس لما قرب يجيب لبنه بعدني عن زبه و بقى يبعبص في كسي وهو بيسألني، “ايه المص يا مدام نجلا؟! حتخليني أجنن! انت مش عاوزة تجربي زبي دا جبار أوي في النيك .
فكرت لحظة وقلبي بيدق ومسكت إيديه بإيدي، وقلت، “كسي، لجوزي. لكن لو عاوز تنيك”، و حركت إيده على طيزي وكملت، “طيزي لك!”. يصيت في وشه لقيته بيبتسم و بيقول “شو في أحلى ما في الدنيا من نيك اطياز المدامات الجميلات إللي زيِّك!”. وبس! حضني بقوة و باسني في شفافي بفمه و هو بياخد من مية كسّي الغرقان ليبعبصني من ورا. كنت ناسية أد إيه حلو بعبوص الطيز، و ان الفتحة بتتوسع حولها للأصابع. لما شاف اني جاهزة له، نيمني عالكنبة واجا يضغط في بزوبره المبلل بريقي لحد ما اتوسعت له و راح مفوته في. وفضل ينيك عمهله الأول، ولما شافني بدفع بطيزي لورا على زوبره، اتحول من مدير محل المفروشات إللي كله زوق، الى حيوان سكس و فالت زبه و لسانه علي يقوللي، “يخرب بيت المحنة دي مشعللة، انتي ميتة عالزب، شفتك بتمصي بشوق وشهوة، زي شرموطة عاوزاه في طيزك…”. ظل ينيّك في مثل اللعبة في إيده وهو يقوللي كلام جن جنوني منه، لحد ما صرخت انتفض وهو بينطر لبنه كله جوايا.
فضلت بحضنه و زبه جوايا، مشلولة وحاسة بنفس الوقت. اتوقعته يقوم متل ما خلص، لكنه ظل معي يبوسني على ضهري و رقبتي و خدي و شفايفي، ويقوللي، “هي دي اول مرة تعملي كدة؟”. فقلت له، “باين عليّ كدة؟”، وانا باعرف انه فعلاً باين، ما أنا بقالي سنين محرومة نستني متعتي للسكس. فقاللي، “يعني مبين انك كنتي بتتمتعي بالجنس، وبقالك فترة محرومة”. بسته و رديت عليه وأنا باضحك، “خلاص من الوقت ده وحأقطع عهد على نفسي انه ما احرمها من السكس أبداً!”، أيوة بتكلم جد، على إيه احرم نفسي وانا مهملة و محرومة؟ قمت لألبس ما نزعته من هدومي ، واتذكرت انه مع الطيز مافي قلق عاللبن ينقط مني، وحبيت فكرة اني حاملة مية شهوته جواتي وانا طالعة لبرة. بعدي كانت عندي مشاوير أخلصها، بإحساس اللي هي منتاكة طازة، و بعت إلي إياد رسالة صورة زوبره. وكلمة شكراً يا نيّاكي، فكرت، على أني فتحة على نفسي فتوحة لازم أستمر فيها ومش هتبقى فارقة معايا جوزي أو حد تاني.و قلت لنفسي جوزي مش عاوز غير كسي بس هبقى وهية معاه في كسي وهخللي طيزي و بقّي لغيره، وكدة بظل وفية!
وتوتة توتة…
خلصت الحدوتة…؟
